من نحن | اتصل بنا | الاثنين 22 أبريل 2024 09:14 مساءً
منذ يومان و 3 ساعات و 48 دقيقه
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ يومان و 3 ساعات و 50 دقيقه
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ 3 ايام و ساعتان و 52 دقيقه
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ 3 ايام و 18 ساعه و 15 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
منذ 4 ايام و 5 ساعات و 30 دقيقه
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.   وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس إن هامبورغ ستحل محل هيسن التي غادرت المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الخميس 02 يوليو 2015 01:50 صباحاً

الواقعية هي الحل

فيصل على

التغيير في الشرق الأوسط مازال مستمرا "لا ثورة مستقرة ولا انقلاب مستريح " وكل تجارب التغيير تحتاج الى وقت ليصدقها الواقع او يكذبها .. والشعوب التي صنعت التغيير عليها تطوير أدائها أمام المتغيرات المتداخلة، والتخلص من الايدلوجيات القديمة الغارقة في الفحش والخصومة، والبحث عن أدوات برجماتية واقعية تدفع التغيير نحو افضل حالات الإستقرار الممكنة.

ان افضل ما صنعته الحركات الإرهابية التي تعادي الغرب واسرائيل مثل "داعش والحوثي" انها اذهبت العداء الغير منطقي تدريجياً للغرب واسرائيل من قاموس شعوب المنطقة .. من منكم اليوم يكره اسرائيل كما يكره الحوثي او داعش ؟ لا أحد بالتأكيد.

وسواء كانت هذه الحركات الإرهابية خرجت من عمق المعاناة -وهذا هراء- او خرجت من مشكاة واحدة ومخرج واحد -وهذا افتراض- الا أنها خلقت نوعا من التفكير المنطقي الواقعي للمهتمين بالسياسة من الأجيال الجديدة التي كانت تعيش على فرضية العداء للغرب واسرائيل وفقا لما املى عليها الحكام سابقا..

ربما تنعم المنطقة بنوع من الإستقرار النسبي والالتفات لقضايا الداخل ذات الخصوصية الوطنية، كبناء مؤسسات الدولة وإعادة رسم سياسات شاملة في المجالات المختلفة ، والتخلي عن الأحلام العسكرية وسباق التسلح بالخردة ومخلفات الحروب..

ولذا لم تعد مخلفات اليمين واليسار والعلمانية تمثل اي حل لمشاكل شعوب الشرق الأوسط ، هذه الايدولوجيات معبأة بالصراع والتصادم لاجل اثبات صحة ما تذهب هي إليه، الشعوب لم تعد ترغب ولا تحتمل ان تكون حقول ولا فئران تجارب، ومصالح الشعوب مقدمة على افكار : انجلز وفولتير وسيد قطب وخميني ..

الشعوب بحاجة الى برجماتية وواقعية وليم جيمس و مهاتير ومحمد يونس و بارك تشونج هي ، و لي كوان ..

فحاجات ومصالح الشعوب هي من تستحق الإلتفاف حولها، لتقديم مشاريع ناجحة و خلق الإستقرار والاستثمار ومحاربة الفقر بدلا من اختلاق الاعداء الوهميين!!.

علينا جميعا التذكر ان انتصار الإنسان على حماقاته وعداوته الإفتراضية والوهمية هو من يقوده الى النجاح والإستقرار .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك