من نحن | اتصل بنا | الخميس 02 مايو 2024 10:18 مساءً
منذ يوم و 17 دقيقه
رأس معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري صباح اليوم، بالعاصمة عدن، اجتماعاً لمجلس الوزارة حضره الوكلاء والوكلاء المساعدون ومدراء عموم الإدارات العامة بديوان عام الوزارة. وفي بداية اللقاء هنأ معالي الوزير أعضاء المجلس ومن خلالهم الى كل كوادر
منذ يوم و 19 دقيقه
يبدي أحمد، وهو اسم رمزي لطالب ثانوية عامة، استياءً من مظاهر الغش التي تشهدها معظم المراكز الامتحانية لطلبة المرحلتين الثانوية والأساسية في العاصمة المختطفة صنعاء ومدن أخرى، وذلك تحت إشراف مباشر من رؤساء لجان ومراقبين تابعين لجماعة الحوثي الانقلابية. ويتهم الطلبة الجماعة
منذ يوم و 57 دقيقه
انتزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، 797 لغمًا خلال الأسبوع الرابع من شهر أبريل 2024م، زرعتها المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة ايرانياً في مختلف المحافظات. وأوضح المركز في بيان، ان الالغام المنزوعة، منها لغماً
منذ يوم و 22 ساعه و 40 دقيقه
زار السلطان محمد عبدالله آل عفرار رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى  اليوم الأربعاء  صندوق صحة مهري  في مديرية الغيضة  للإطلاع  على عمل الصندوق وتلمس احتياجاتهم ..واستمع السلطان محمد عبدالله آل عفرار والوفد المرافق له من أعضاء الأمانة العامة
منذ يومان و ساعه
  نظمت اليوم "مؤسسة فتيات مأرب" في محافظة مأرب ورشة عمل لـ 20 مشارك من مشائخ ووسطاء وإعلاميين ومنظمات حقوقية والقطاع الخاص وشباب ناشطين، من المؤثرين والفاعلين في ملف فتح الطرقات المغلقة، ومناقشة آخر المستجدات في هذا الملف، وذلك بالشراكة مع "مؤسسة رنين اليمن".   الورشة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الاثنين 28 مايو 2018 03:27 صباحاً

النفط فرَّق العرب ..!

علي أحمد العمراني

عدنا من جديد للحديث عن كنوز النفط في اليمن.. حتى سقطرى العزيزة قالوا إنها تعوم على بحيرة نفط ..! نريد هذه الجزيرة العزيزة كما خلقها الله جميلة ووادعة وساحرة دون نفط.. وحتى الجوف فهو في أعيننا بدون نفط أيضا ..النفط قد يكون أحيانا نقمة من عدة أوجه وليس نعمة..هناك من يقول : النفط فرق العرب .. وأثار حولهم الأطماع ، وهزمهم أيضا ..

العصر الذهبي للنفط على وشك المغادرة، أو أنه قد غادر بالفعل .. وعما قريب، ولأسباب كثيرة أهمها التطور التكنولوجي، ستكون أهمية النفط الإستراتيجية حكاية من التاريخ..

وحتى في العصر الذهبي للنفط، هناك دول نامية لا توجد فيها قطرة نفط واحدة، تطورت حتى فاقت اقتصادياتها الكثير من دول النفط، مثل كوريا الجنوبية..وهناك دول تعملقت أكثر في كل ميدان، مثل الصين والهند وهي تستورد جل احتياجاتها من النفط..

وهناك دول غنية بالنفط مثل نيجريا وفنزويلا ، والعراق الان ، لكن الحياة فيها بائسة والفقر مدقع ..

 

مساحة كوريا الجنوبية تسعين الف كيلو متر مربع ، يسكنها حوالي خمسين مليون إنسان، ومتوسط دخل الفرد فيها يفوق دول نفطية كثيرة ..وكلمة السر في نجاح كوريا الجنوبية هو بناء الإنسان تعليما وتأهيلا وقيما بناءة ..وبالتاكيد ، بسط العدل وتطبيق القانون ، على الكبير قبل الصغير ، فرئيستها السابقة، بارك، في السجن بسبب تهمة متواضعة بالفساد..وقفز رئيس كوري سابق من جبل شاهق لينتحر ،لأن زوجته اشتركت في صفقة فساد..

لو تم التركيز في بلادنا ، في الخمسين سنة الماضية على بناء الإنسان علما وتأهيلا وقيما، وتم تبني مبدأ الحزم والعدل، لكان حالنا مختلف ..

من جديد ، وأكثر من أي وقت مضى، لا مجال لانتشال اليمن من وضعها المؤسف ، سوى بناء الإنسان..

على المدى المتوسط والبعيد، لننسى الهيام بحكاية النفط.. ! ولنتجاوز المفاهيم والعقائد البالية، التي خلقت عالم الحوثي وأشباهه ونظائره ..ونضبط عالم القات ايضا ..!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
اتبعنا على فيسبوك