الثلاثاء 29 مارس 2016 05:09 مساءً
الثلاثاء 29 مارس 2016 05:08 مساءً
الثلاثاء 29 مارس 2016 02:15 صباحاً
الاثنين 28 مارس 2016 08:06 صباحاً
الاثنين 28 مارس 2016 07:58 صباحاً
الاثنين 28 مارس 2016 12:15 صباحاً
الأحد 27 مارس 2016 09:46 مساءً
السبت 26 مارس 2016 08:29 مساءً
السبت 26 مارس 2016 06:48 مساءً
السبت 26 مارس 2016 05:12 مساءً
حين زرت اخي الكريم الانسان الشيخ الوطني ألفاضل والمناضل حميد ابن عبدالله الاحمر قبل فترة 8مارس ٢٠١٦م في منزله وجدته رجل دمث الأخلاق طيب القلب متواضع النفس وكريمها، صاحب روح إسلامية ووطنية
ربما لم يعرف التاريخ رئيسا بغباء علي عبد الله صالح فهو الرئيس الذي لا يميز بين لم لن ، وبين حرفي الطاء والظاء ، كما لا يفرق بين الآية القرآنية والمثل الشعبي ،ومع ذلك فقد استطاع الرجل ان ينجح
ظن الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح أنه سيقلب المعادلة، إذا جمع بعض الأبرياء الذين لا يملكون القدرة على التمييز بين تاريخ أو جغرافيا، ولا تتوفر لهم أدوات ثقافية للتمييز بين ما هو في
المتتبع للعب الإيراني فى المنطقة منذ زمن بعيد، لا يعجزه أبدًا أن يفهم ماذا فعلت سابقًا في جنوب اليمن؟ وماذا تفعل؟ وماذا ستفعل؟! فإيران وضعت أملها في علي البيض وفصيله المرتبط بها، ليضمن لها
اذا ما تحركت قوات الشرعية في جبهة نهم قليلا الي الأمام، باتجاه بني حشيش، صوب العاصمة، فان كل هذه الحشود التي خرجت في السبعين، والروضة، سوف تخرج رافعة للعلم الجمهوري، وهاتفة باسم الشرعية،
بعد القبض على المقدم أحمد يحيى الثلايا تم تقديمة لمحاكمة سريعة حكم عليه من خلالها بالإعدام، وهنا وقف الثلايا كأسد شجاع وهو يقول: ((أنا لا يهمني الإعدام أبداً، ولست خائفاً منه بتاتاً، وأنا ما
نستوفي اليوم عاما كاملا منذ بدأت صقور الخليج تحلق على رؤوس مليشيات صالح والحوثي، ولم تكن هذه القوة لتحتاج أكثر من خمسة عشر دقيقة لتثبت أنها فرع من "جيش الكبسة" الذي كبس على أنفاس صالح والحوثي،
365 يوماً حزمت قوات التحالف العربي عاصفتها على مليشيا الانقلاب والتمرد التي أشعل فتنتها الحوثيين ومخلوعهم التعيس، واهمين أنفسهم القدرة على الوقوف أمام الإرادة الشعبية والسلطة الشرعية، فبعد
عام مرَّ وهدير طائرات عاصفة الحزم تعطر أجواء البلد بمرورها الذي يصفه اليمنييون بانه كان برد وسلاماً على قلوب محبي الوطن الذي يتسع للجميع ، وبالمقابل كانت ناراً ولهيبا تصلي الانقلابيين وتردهم
حاول الحوثيون بشتى الوسائل منع أو التقليل من قدرة المؤتمر الشعبي العام على الحشد في ميدان السبعين...
تحدثوا عن نهاية المؤتمر، وأنهم هم من يبقون على حياته... ألزموا الموظفين بالدوام، جيروا وسائل