الاثنين 08 يونيو 2015 04:45 مساءً
الأحد 07 يونيو 2015 05:40 صباحاً
السبت 06 يونيو 2015 01:21 مساءً
الجمعة 05 يونيو 2015 05:07 صباحاً
الأربعاء 03 يونيو 2015 01:20 صباحاً
الثلاثاء 02 يونيو 2015 08:07 مساءً
الثلاثاء 02 يونيو 2015 09:06 صباحاً
الثلاثاء 02 يونيو 2015 06:18 صباحاً
الثلاثاء 02 يونيو 2015 04:59 صباحاً
الاثنين 01 يونيو 2015 10:32 مساءً
كل الأطراف اليمنية المتقاتلة ليست مستعدة بعد للقبول بحل سياسي، وهذا يعني أن لقاءات مسقط، ولاحقا مفاوضات جنيف، وما يتخللها من لقاءات ثنائية في أنحاء المنطقة، لن تثمر كثيرا. حتى تكرار الهجوم
الزج بقوات النخبة في الجيش اليمني من دون غطاء جوي إلى الحدود السعودية عرضها لمجزوة حقيقية...معركة غير متكافئة حصدت فيها الأباتشي عشرات الجنود والضباط الذين ذهبوا إلى مصيرهم لا يغطيهم إلا دوي
من الخطأ النظر إلى «عاصفة الحزم» كمجرد عملية عسكرية سعودية عابرة ضد الحوثيين. إنها سياسة سعودية تجمع بين الديبلوماسية والحرب لوقف ثم دفع النفوذ الإيراني خارج شام السعودية ويمنها. قيل
هناك اناس من الصعب ان تتصور غيابهم مع ان الغياب سنة جارية علي الخلق، والموت بوابة الحضور الخالد ولا اوسع وابهي من الشهادة للدخول الي فردوس الخلود ولوحة العظماء في الدنيا والاخرة.اتحدث عن
الزميل العزيز نقيب الصحفيين المحترم
الزملاء الاعزاء اعضاء مجلس النقابة المحترمون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وددت ان اكون حاضرا في اجتماعكم المبارك الاربعاء القادم ومشاركا في مداولاته..
ذات يوم كنت وغيري نتغنى بأبيات شعرية تقول " تفرّق شملهم إلا علينا ***فصرنا كالفريسة للذئاب " ، وهانحن الآن نرى حجم المؤامرة الكبيرة التي تعترض المارد العربي الإسلامي الذي يحاول امتطاء جواده
لم يكن من خيار أمام الأمم المتحدة سوى تأجيل مؤتمر الحوار اليمني الذي كان مفترضا أن تستضيفه جنيف. لا يزال الوضع اليمني غير ناضج لمثل هذا المؤتمر، علماً أن المؤتمر الذي انعقد في الرياض أخيراً
الحركة الحوثية وحدها قادرة على إيقاف الحرب اللعينة على اليمن وفي اليمن،
وإذا شبّهنا الحرب بقنبلة فإنّ الصاعق هو الحركة الحوثية الذي يمكن أن يمنع انفجارها
أو ينفجر بها وبمن حولها!
سأقول
وصفها نبيل الصوفي وببرود على انها "اعتقال خارج القانون " هكذا وكأن ما بين القوسين هو احتجاز متهم في قسم شرطة لأكثر من اربعة وعشرين ساعة ،، ونبيل بالطبع وبكل التزام حقوقي يعلن موقفه من هذا الذي
المنطق يفترض افتراقهما لتباين المنطلقات المذهبية، والطبيعة المختلفة لكل منهما، فـ «داعش» جماعة إرهابية لا تعترف بالحدود، بينما «الحوثي» حركة داخلية يمنية، لكن الواقع أنهما
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS