الخميس 02 أبريل 2015 02:50 صباحاً
الخميس 02 أبريل 2015 12:05 صباحاً
الأربعاء 01 أبريل 2015 12:17 مساءً
الاثنين 30 مارس 2015 04:03 مساءً
الاثنين 30 مارس 2015 08:48 صباحاً
الاثنين 30 مارس 2015 08:40 صباحاً
الأحد 29 مارس 2015 02:26 مساءً
الأحد 29 مارس 2015 02:22 مساءً
السبت 28 مارس 2015 11:21 مساءً
السبت 28 مارس 2015 12:21 صباحاً
نواصل الجزء الثاني من المقال ، فنقول : إن عاصفة الحزم تفاعل معها غالبية شعب اليمن إن لم نقل كلهم ، كما تفاعل معها كثير من الشعوب والقيادات العربية والإسلامية لسبب وحيد أن المشروع الصهيو امريكي
في عام 1979 كانت التظاهرات المؤيدة للخميني تجوب شوارع صعدة في اليمن إبان الثورة الإيرانية، حيث كانت الزيدية تنظر إلى هذه الثورة على أنها هبة من السماء، وبعد ذلك بدأت الخطط والتحركات الزيدية على
رفع قادة تنظيم الجبهة القومية، ثم الحزب الاشتراكي، الوحدة اليمنية شعاراً، يُردد على مسامع المواطنين صباح مساء (1969-1990)، حتى صار العدَني يتأمل الجنة بتحقيقها، بينما صنعاء بعد إبراهيم الحمدي
نشرت مقالاً بتاريخ 18/12/2014م بعنوان ( السعودية بين الواقع المر والواجب المفترض ) وتمنيت فيه أن تقوم المملكة بدورها العالمي الفاعل في قيادة الأمة الإسلامية العظيمة ، لما تمتلكه السعودية من مقومات
لم يمر اليمن عبر تاريخه القديم والحديث بمنعطف أخطر مما هو عليه اليوم.. دماء تُسال هنا وهناك، ومعسكرات ومؤسسات أمنية واقتصادية تُستباح وتُدمر.. ومؤشرات خطيرة على استحضار المناطقية وحتى
الاخوة: محافظ عدن واعضاء السلطة المحلية ادارة الامن وقيادة المنطقة الرابعة قادة الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني قادة الحراك الجنوبي والمنصات والميكرفونات وجهاء محافظة عدن لا أسعد الله
نفذت عاصفة الحزم غاراتها النوعية على مواقع تحالف الحوثي / صالح في باكورة انطلاق تحالف دولي إقليمي للتخلص من هذه القلة المشاغبة . عول الحوثيون كثيرا على الموقفين الروسي والإيراني لإنقاذهم من
انطلقت ثورة فبراير وخرج الشباب يسطرون ابرز ملامح السلام والمحبة باعثين للعالم اجمع رسالة حب وسلام مفادها أن اليمن تصدر السلام لا السلاح ووقف الكل تحية إجلال وإكبار لشعب اليمن السلمي رغم ما
اختال الان على امل انك لن تعهد بي الى الزمن الرديء لكي ينهش في مقاومتي لتداعيات جنونه ، لا يمكن لزمن تروضه المليشيات الطائفية وتركب على ظهره وتتحدث باسمه الا ان يكون هو الاخر مضروبا بنمط من
لطالما اعرضت يا عبدالملك عن الإصغاء الى صوت العقل والمنطق حين ناداك الى الحوار.
غرتك القوة العسكرية التي صارت تحت يديك ويدي علي عبدالله صالح، وبالفعل صرت أنت بفعلها الأقوى عسكريا بين كل
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS