السبت 07 مارس 2015 08:01 صباحاً
الجمعة 06 مارس 2015 10:00 مساءً
الجمعة 06 مارس 2015 06:00 مساءً
الجمعة 06 مارس 2015 01:04 صباحاً
الأربعاء 04 مارس 2015 08:32 مساءً
الأربعاء 04 مارس 2015 05:49 مساءً
الأربعاء 04 مارس 2015 03:51 مساءً
الأربعاء 04 مارس 2015 03:45 مساءً
الأربعاء 04 مارس 2015 01:03 صباحاً
الثلاثاء 03 مارس 2015 02:31 مساءً
مثل اعلان ايران في الخامس من مارس الجاري تحرير الملحق الاداري بسفارتها بصنعاء نور أحمد نكبخت المختطف منذ يوليو 2013 احراجاً لحلفائهم الحوثيين “انصار الله” لعدة اسباب ابرزها : 1- يمثل كشف
صنعاء ما عادت عاصمة اليمنيين في ظل اجتياحها من جماعة اسلاموية مسلحة.
المسلحون _ المجاهدون_ في كل زاوية وزقاق، والرصاص يلعلع في فضائها ليل نهار. والتمييز بين رجل الامن (بل مدير الأمن) وعنصر
صدور قرار جمهوري بتعيين العميد ثابت جواس قائداً لقوات الأمن الخاصة، يحمل علامات بؤس وتعاسة هذا الرئيس وفهلوته، وعجز خياراته، خصوصاً أن جوّاس كعسكري محنك كان أولى بمنصب في قيادة منطقة عسكرية
الإمام يصلي لغير القبلة و الصف خلفه أعوج ومن بالصف الأول من أُولي الأحلام والنُهى يصلون خلفه ولا يوجد فيهم من يقول ( سبحان الله) ثم نأتي وندعي أن سبب بطلان الصلاة هو جمال بنعمر الذي ما رأيناه في
يستعد الشعب اليمني للدخول على فصل الصيف وهذا الفصل هو من أشد فصول السنة حرارة ، وهو يبدأ من الـ21 من شهر يونيو ، ويكون فيه النهار طويل أما الليل فيكون قصيراً ، ومن شدة حرارته يهرب الناس إلى
تقول الأسطورة: «إنه في عهد الملك عمرو بن عامر، الذي حكم اليمن في القرن الثامن قبل الميلاد، أي قبيل انهيار سد مأرب، رأت كاهنته التي تُدعى «طريفة الخبر» في منامها، أن سحابة غشيت أرضهم،
يبدو أن حزب الاصلاح ودوره الهادئ واللافت الآن ؛ صلة وصل بين الفرقاء في صنعاء وعدن ، أكثر من كونه خصماً للحركة الحوثية.
السيناريو الأسوأ هو اندلاع حرب تعمِقْ الانقسام السياسي إلى إنقسام
السلاح هو العدو الأول لليمنيين .. إنه منبع اللادولة ، يجردنا من الإنسانية، فيما لا عقل له ولا أخلاق ولا دين. والشاهد أن للسلاح تأثيره الملحوظ على الحراك السياسي والاقتصادي والاجتماعي في حياة
المظاهرة التي حشد لها الحوثي وخرجت اليوم في ذمار رداً على المظاهرات الحاشدة التي تخرج أسبوعياً وأحياناً بصورة شبه يومية في مدينة ذمار ضد انقلابه الميليشاوي على الدولة وخطواته الكارثية التي
مافيش معانا في اليمن تاريخ معاصر ، معانا تاريخ "معصور " ، كل جماعة تعصر البلاد صليها ونفضي دائما الى نفس النتيجة ،، اتضاربوا وسدوا وشكلوا مجلس مدري موه ، واتضاربوا ثانية وعطلوا المجلس وسدوا