الأربعاء 11 فبراير 2015 01:14 صباحاً
الأربعاء 11 فبراير 2015 12:58 صباحاً
الثلاثاء 10 فبراير 2015 11:09 صباحاً
الثلاثاء 10 فبراير 2015 10:38 صباحاً
الثلاثاء 10 فبراير 2015 04:15 صباحاً
الثلاثاء 10 فبراير 2015 03:52 صباحاً
الثلاثاء 10 فبراير 2015 03:49 صباحاً
الثلاثاء 10 فبراير 2015 03:17 صباحاً
الاثنين 09 فبراير 2015 08:42 صباحاً
الاثنين 09 فبراير 2015 06:04 صباحاً
أعلن الحوثيون "الإعلان الدستوري" الجمعة، وأسماه الآخرون "إعلان الإنقلاب"، بينما في الحقيقة لا هو هذا ولا ذاك، فالإعلان الدستوري يكون للسلطة، ولا إنقلابي لأن الإنقلاب حدث في 19 يناير، هو إعلان
بعد اعلان جماعة الكوفي او ما يعرفون بجماعة “الحوثي” لبيانهم الهزلي والذي ضخمه الخصوم واعطوه اسم البيان الانقلابي او الاعلان الانقلابي .
نجد للآسف انه مازالت الاغلبية من نخبنا السياسية
لا يشبه اليمنيون بقية شعوب الله، إلا في أحلامهم وتطلع ثوراتهم. لكن، لا نصيب لهم من الوطن إلا الخيبة، وخذلان كل من وعدهم بما يستحقون من الإنسانية. وفي اليمن فقط، تأتي المصائب فرادى وجماعات،
أعلن الحوثيون في 6 فبراير بيانهم المؤجل (رقم 1) للاستيلاء على السلطة، وأسموه "إعلانا دستوريا"، ويستحق شركاؤنا في الوطن من الحوثيين الشكر على هذه الخطوة لأنها وضعت النقاط على الحروف، ووضعت حدا
استكمالاً للمخطط الإيراني بالسيطرة على اليمن ، كبديل استراتيجي ، يمكن أن يكون أكثر قوة ومكانة من سوريا والعراق ، وهو ضربة معلّم لتحقيق طموحات المشروع الفارسي البعيد العميق فى المنطقة
في حين لم تحقق كل الطلعات التي شنتها طائرات امريكا منذ 2009 اهدافها المطلوبة سعت الولايات المتحدة الأمريكية الى خلق توازن شيعي سني داخل اليمن ليشكل القوة الرادعة للقاعدة. لأن التصور الأمريكي
طلب عبدالملك الحوثي في خطابه الأخير من القوى السياسية أن تتعاطى بكل مسؤولية مع الإعلان الدستوري "لأن الإعلان الدستوري أرسى قواعد حكمية وقوالب صحيحة تتسع للجميع"، وقال إنه يريد للمجلس الوطني
يبدو واضحاً أن ثمة ثلاثة أسباب رئيسة لانقلاب الحوثيين على الدستور والحوار في اليمن. يتصدرها ضعف أداء الرئيس المستقيل عبدربه منصور هادي، وتنسحب على ذلك التدخلات الإيرانية التي تريد لطهران أن
العشرات أو الخمسات لبوا دعوة النظام الانقلابي في مصر، لمنحه تفويضاً جديداً، أو تحديث تفويضه القديم. أين الملايين إذن؟
هل تعب الناس من المقتلة المنصوبة منذ عشرين شهراً، أم أن الدولة،
•• لم يعد أمام دول مجلس التعاون الخليجي الست من خيار آخر عن اتخاذ تدابير ذات طبيعة اقتصادية ضد النظام الحوثي في اليمن بعد أن ألغى الشرعية واستولى على السلطة بقوة السلاح والتهديد وأدخل