الثلاثاء 02 ديسمبر 2014 11:47 مساءً
الثلاثاء 02 ديسمبر 2014 10:22 مساءً
الثلاثاء 02 ديسمبر 2014 09:08 مساءً
الاثنين 01 ديسمبر 2014 06:59 مساءً
الاثنين 01 ديسمبر 2014 01:33 صباحاً
الأحد 30 نوفمبر 2014 04:33 مساءً
السبت 29 نوفمبر 2014 06:13 مساءً
السبت 29 نوفمبر 2014 04:30 مساءً
السبت 29 نوفمبر 2014 12:46 صباحاً
الجمعة 28 نوفمبر 2014 04:46 مساءً
لا جديد في الأمر، الحوثيون يطلون بوجههم القذر كالعادة. حتى إن أكثر الحوثيين ادعاءً للفضيلة أصدروا وعداً صارماً بالكشف عن مسرّب الفيديو، لا لإدانة الجريمة. تمثّلت الجريمة لدى الحوثيين
اليوم يقف الإصلاحيون تحت مطارق النقد تدكهم شبهات الخصوم مشككة في صدقهم وتميزهم عن غيرهم , وتهز ثقتهم في منهاجهم وكفاءة قياداتهم وصحة قراراتهم . ويوميا يجد الإصلاحي نفسه يبرر دافع تلك السياسة
معارض سياسي من إسطنبول وقيادي إخواني من لندن وخبير في شؤون السياسة والاقتصاد من باريس وخبير قانوني من واشنطن وقناة حُرة من خارج مصر.
ألا توحي لكم المسألة بشيء؟! ألا توجد قناة حُرة متحررة من
اخرجوا حقدكم من هنا ، من أرضنا
من كل الفضائات
من حقلنا
من ضحكة الطفولة
من نسيم الصبح
من ملكنا
من دمعنا
من وردة بيضاء
رسمها الخالق
أيقونة
لست معترضا على زيارة وفد من الاصلاح للقاء عبد الملك الحوثي ، وانا مع اي لقاء يكون هدفه رفع مخلفات هادي التي ورفع المعاناة عن الشعب وانهاء التوتر والقتل الذي اصبح هو الفعالية البارزة في يوميات
لمجرد أن تكتب رأياً أو مقالا صحفياً أو حتى منشوراً توضح وتنتقد فيه حالة التشرذم والتيه الذي يسير عليه مكونات الحراك الجنوبي يفاجئك البعض ممن صاروا ناشطين في الثورة الفيسبوكية الجنوبية بين
في (18/10) امتدح مستشار خامنئي وأحد أبرز المسؤولين عن تصدير الثورة الإيرانية علي ولايتي، جماعة الحوثي، وشكرها على تسهيل العقبات، وغفل متابعون لخطابة ما وصفها بخطابة "ثورة الحوثيين" أنها تسير على
منذ أكثر من ثلاث سنوات والرأي العام اليمني يفقد ثقته في النُخب الحاكمة والمعارضة على حد سواء و تزداد قناعته بأن المجتمع الدولي يتفرج وليس جادا في حل المشكل السياسي في اليمن ، وعشية ثلاثين
كم هو بائس الحزب الاشتراكي وهو يعتبر فدرلة الجنوب مؤامرة على وحدته بينما يتمسك بفدرلة اليمن باعتبارها عملا وحدويا، علما بأن الحزب الذي لا يريد فدرلة الجنوب سيجد نفسه مكشوفا سياسيا واخلاقيا
سعت إيران منذ فترة طويلة لإحداث انقسامات طائفية وسياسية داخل الصف العربي – الذي لا تعوزه أصلاً أسباب الانقسام – لعدة أهداف؛ يأتي في مقدمتها إضعاف هذا الصف الضعيف أصلاً لصالح مشروع طهران