الأحد 28 سبتمبر 2014 03:00 مساءً
الأحد 28 سبتمبر 2014 04:23 صباحاً
الأحد 28 سبتمبر 2014 02:09 صباحاً
الأحد 28 سبتمبر 2014 12:21 صباحاً
الأحد 28 سبتمبر 2014 12:08 صباحاً
السبت 27 سبتمبر 2014 10:44 مساءً
السبت 27 سبتمبر 2014 01:32 صباحاً
الجمعة 26 سبتمبر 2014 08:58 مساءً
الجمعة 26 سبتمبر 2014 04:39 مساءً
الجمعة 26 سبتمبر 2014 02:17 مساءً
صنعاء في عيد سبتمبر لم تعد صنعاء التي نعرف ، اليوم هي أخرى ، كئيبة ، متشحة بالسواد ، تتلفع بردائها الملطخ بالدماء .
الإماميون الذين ثرنا عليهم في 26 سبتمر عادوا .
الوجوه نفس الوجوه ، والثياب
وأخيراً تـفحفح فرع يونيسف الضالع بتنظيم دورة ( إنعاشية ) لصحفيي الضالع بسعر ألفين ريال للصحفي الواحد في اليوم للفترة من 27 سبتمبر إلى 1 أكتوبر من العام الجاري – أي لمدة خمسة يوم بالضبط . الزميل
بعد كل ذلك الضخ الاعلامي التحريضي تحت مسميات الشيعة والسنة طيلة سنوات ابتدأت في عام 2004 او دعونا نقول بعد سقوط بغداد 2003 جاءت النتائج في اليمن مخيبة للآمال والتخرصات بحرب سنية شيعية في اليمن
من مفارقات الحياة (وما أكثرها في اليمن) أن يتم توقيع اتفاق "السلم والشراكة" حينما كانت المدافع تدوي بصوتها والرصاص يلعلع بأزيزه ومؤسسات صنعاء تسقط الواحدة تلو الأخرى في ساعات قليلة في
كتبت هذا المقال قبل عام، لكنه، للمفارقة، لم يجد طريقه إلى النشر. لذا، وجدته ما يزال قابلاً لإعادة نشره كما هو، من دون أي إضافة أو تعديل، على الرغم من كل ما حدث ويحدث، في مثل هذه اللحظة العصيبة
وضع جديد وأزمة جديدة تقبل على الوطن بعد سيطرة جماعة الحوثي المسلحة على العاصمة صنعاء خلال الأيام المنصرمة , شيء لم يتصوره أحد أن يتم بكل تلك البساطة حتى غدا رئيس الجمهورية في حالة صدمة وذهول
شبابنا هم عنوان ثوراتنا العربية، هم الجذوة، وهم الحلم، وهم الأمل، كما وهم أيضا الجيل اليائس المحبط من أشياخنا الذين ركبوا ثوراتهم، ومن سرقتها، ومن ثم ها هم يعقروها في زمنهم المنحط
توقف المراقبون في عموم العالم العربي أمام التطورات المستجدة في اليمن، والتي بَدتْ في أعين البعض منهم كما لو أنها حالة سريالية مُستعصية على الفهم والاستيعاب، إلا أنها عند العليمين بتاريخ
هل كنت لأمسي سبتمبريا لو تمكنت من ايجاد حيث يبيعون الالعاب النارية ؟
ادور في الستين وهايل وكأنني في سباق محموم مع هذيان احتفالي اشتعل قبل اربعة ايام بشكل من التحدي الفئوي الذي يريد الوصول
لم يعد بمقدورنا أن نكتب.. فالمرارة وحدها هي من يكتب أوجاعنا ويرسم خارطة الفجيعة، فجيعتنا التي لا حدود لها..
قبلنا بنصف ثورة خوفا من الحرب الأهلية فكانت الكارثة: ترنحت الثورة وأصبحنا على
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS