الأربعاء 14 مايو 2014 04:19 صباحاً
الأربعاء 14 مايو 2014 02:57 صباحاً
الأربعاء 14 مايو 2014 01:48 صباحاً
الثلاثاء 13 مايو 2014 10:57 مساءً
الثلاثاء 13 مايو 2014 03:54 مساءً
الثلاثاء 13 مايو 2014 02:25 مساءً
الثلاثاء 13 مايو 2014 12:19 صباحاً
الأحد 11 مايو 2014 05:51 مساءً
الأحد 11 مايو 2014 12:43 صباحاً
السبت 10 مايو 2014 08:14 مساءً
يحكى ان خطبا كبيرا داهم احدى القبائل العربية قديما وكان لهم خطيبا يدعى الجعدبي فعم الاضطراب القبيلة فيما استمر الخطيب الجعدبي في خطبته فقيل : الناس بذي هم به والجعدبي يخطب فصارت مثلا يبدو حال
مشوهون هم حد القبح والبشاعة,, ساردون في الغي والإجرام والغلظة,, حميما أحالوا البلد وسكبوا عليها نيران السموم,, يسجرون الأرض ويحرقون الحرث ويشوهون كل معنىً جميل.. متكبرون وفي ضلالهم ساردون..
أعجب ما فينا هو أننا – وبالذات العرب – جعلنا من دين الاسلام مجرد ظاهرة صوتية ومجرد طقوس مكررة نؤديها في اوقات معلومة ومجرد تراتيل وتمتمات ومظاهر احتشاد كثيف نمارسه كعادة لا كعبادة جوهرها
واحدة من أكبر إشكاليات التعامل الغربي مع اليمن أنه لا يراها إلا مشكلة أمنية تهدّد مصالحه في المنطقة العربية والشرق الأوسط؛ ولو لم تكن اليمن في هذا الموقع الاستراتيجي المطل على بحر ومحيط،
إلتقينا بها في القاهرة قبل أن يصيبها المُصاب بأيامٍ قلائل ، كانت حينها تطبب طفلاً جريحاً قد كُسِرت قدمه "اليمنى" برصاص دشكا أحد الأطقم ، و للوهلة الأولى ظننتها أمُّه ، ولكنها كانت في مقام الأم
صحيفة الأيام الجنوبية ، رفيقة درب النضال الجنوبي أطلت علينا وعادت للصدور من جديد بعد فراق دام خمس سنوات بينها وبين محبيها نتيجة توقفها الإجباري من قبل سلطات صنعاء في مايو 2009 م ، بعد سلسة من
العداء العذري بين امريكا والحوثي في الماضي سمعنا عن العشق الذري العفيف الذي اشتهر به العشاق سابقا واليوم نقول هل ما يحدث في الواقع المعاصر يدل على نفس المعنى ولكن سياسيا الا نسمع اليوم الحوثي
استطاع الجيش اليمني، ومعه الأمن واللجان الشعبية والمواطنون المتعاونون خلال أيام قليلة أن يلحقوا بتنظيم (القاعدة) هزيمة موجعة، لا يمكن التقليل من أهميتها وضرورتها في حسم بؤر التوتر
منذ ان كان تعدادنا السكاني يبلغ 18 مليون نسمه او اقل او اكثر و الفكره مازالت تراودني حتى يومنا هذا كنت أقول في نفسي لو اننا جمعنا من كل مواطن ريال واحد فقط لا غير يومياً سيكون لدينا كل يوم مبلغ
مرة للقاء محمد ناجي ولم أعرف الا بعد ساعات انه في موفمبيك بيروت وبعد ان حلف موظف الاستقبال في لحظة غضب حرام طلاق انه لا يوجد شي اسمه محمد ناجي الزيارة الثانية لمقابلة صاحب محمد ناجي الذي سلمني