الاثنين 31 مارس 2014 12:56 صباحاً
الأحد 30 مارس 2014 01:24 صباحاً
الأحد 30 مارس 2014 01:17 صباحاً
الأحد 30 مارس 2014 01:14 صباحاً
الأحد 30 مارس 2014 12:36 صباحاً
السبت 29 مارس 2014 03:51 صباحاً
السبت 29 مارس 2014 02:58 صباحاً
السبت 29 مارس 2014 01:33 صباحاً
السبت 29 مارس 2014 12:15 صباحاً
الجمعة 28 مارس 2014 01:43 مساءً
للحرية مقام واحد ولذلك جاء الإسلام بها ولها بينما العبودية فلها مقامات متعددة أدناها أن يضع الانسان نفسه تحت البيادة فإذا ما امتدت الأيدي لانتشاله من تحتها عضّها وآثر الدرك الأسفل من
انأ أكثر الناس تفاؤلا للولوج بالوطن نحوا الأمل القادم لكني اليوم أعيش صراعا داخلي صراعا بين الأمل والتشاؤم لان أدوات الفعل المؤثر في الواقع تدفعك أنت صاحب القناعات المتأصلة في نفسك لان
هو عبد الباري حسين عبدربه مسعود السعدي اليافعي من أبناء منطقة بينان حي الرباط مديرية رصد محافظة أبين، ولد في العام 1990م في قطر وانتقل مع والديه للعيش في مدينة شيفيلد البريطانية حيث
كم هو الأمر عجيب واليم في نفس الوقت حين يكون لك اطلاع على ما يدور في أروقة القضاء وأزقة المحاكم فتعميمات وقرارات ومنشورات يتم إصدارها من مجلس القضاء الأعلى
( ولمن لا يعلم هذا هي الحقيقة المزرية للمدعو عفاش .. وحقائق تاريخه المخجل ..)
قرات على التو ما كتبه المدعو علي عبدالله صالح عفاش في صفحته على الفيس بوك من تهجم وقح وشتائم لا تليق برئيس سابق ولغة
أخشى أن تكون جميع الأطراف المعنية؛ من دولة ومجتمع وأحزاب ومنظمات ونقابات وفعاليات، قد اعتادت على الجرائم الجماعية التي تُرتكب بشكل متواتر منذ عامين ضد مؤسستي الجيش والأمن ومنسبيهما
إن خطورة المرحلة التي يمر بها النظام السعودي الحاكم جعلت الملك عبد الله بن عبد العزيز يستشعر بخطورتها مبكرا. لهذا نراه قد استبق الأمور وأصدر يوم أمس الخميس أمرا ملكيا قضی بتعيين أخيه الأمير
نتيجة إضعاف الدولة ومؤسسة الجيش من قبل هادي ووزير دفاعه الفاشل تقوم جماعة الحوثي المسلحة بمنح الجيش في عمران مهلة وتصدر إنذارات وتحذيرات وبالمقابل يقوم هادي بإرسال لجان وساطة وسيارات محملة
منذ قرن والصراع في السياسة اليمنية بين توحيد السيادة في الشعب وبين السادة المتعددون. كنا بحاجة لسيد لا يريق دم اليمني قبل وصوله الى السلطة بالحروب ولا يهدر كرامته بعد الاستقرار فيها بتأبيد
ما تزا ل الغالبية العظمى من أهالي أبين تعاني من آثار التدمير الذي تعرضت له عاصمة محافظتهم وما جاورها في العام 2011م والذين ما يزالون يتساءلون عن الذنب الذي ارتكبوه ليدفعوا هذا الثمن الباهظ