الأربعاء 12 مارس 2014 10:32 مساءً
الأربعاء 12 مارس 2014 02:24 مساءً
الأربعاء 12 مارس 2014 12:56 مساءً
الأربعاء 12 مارس 2014 11:53 صباحاً
الأربعاء 12 مارس 2014 12:47 صباحاً
الثلاثاء 11 مارس 2014 11:51 مساءً
الثلاثاء 11 مارس 2014 11:46 مساءً
الثلاثاء 11 مارس 2014 11:21 مساءً
الثلاثاء 11 مارس 2014 12:39 مساءً
الثلاثاء 11 مارس 2014 01:58 صباحاً
يحاول صالح وأنصاره جاهدين الزج بالاصلاح في معارك ليس له فيها ناقة ولاجمل بقدر ماهي تخص كافة اليمنيين من خلال دفاعهم عن الجمهورية التي يهدد وجودها سلالات الامامة وادعيائها ومعهم المتضررين من
بعد ساعات على هجوم الحوثيين على نقطة أمنية خارج مدينة حزم الجوف وقتل وإصابة مجموعة من الضباط والجنود، استضافتني قناة «العالم» الإيرانية عبر التلفون، ووجدت في تقريرها وحديث ضيفها الآخر
ما تزال مدينة الضالع تعيش حالة الحرب المتواصلة منذ 1994م والتي تصاعدت في الأشهر الأخير بعد مجزرة مأتم سناح، التي كان معظم ضحاياها من الأطفال والنساء والعجزة والتي لم تحرك شعرة لدى من يديرون
عدن البوابة الحضارية للجزيرة والوريد المغذي للتطور والنهوض منذ زمن القرن الماضي انطلقت منها النهضة الفنية والثقافية قبل الحركات الثورية والسياسية وكان مكملان لبعضهما لا يمكن أن تذكر النهضة
العجلة التي يقوم الرئيس الانتقالي عبد ربه منصور هادي ( نائب الرئيس والأمين العام للمؤتمر الشعبي العام ) بدورانها هي عجلة الانتقام الناعم من قوى التغيير وشركاء المرحلة ( المؤتمر الشعبي العام
كان صالح قد استدعى جيشا احتياطيا خاص به لمواجهة الثورة الشعبية التي عمت مدن اليمن وهو ما بات يعرف بمجاميع البلاطجة التي تمركزت على أطراف العاصمة حينها، هذا الجيش نفسه هو من يعبث الان داخل
بات النشاط الثوري الجنوبي يفتقد للمرونة السياسية ، وهذا يُذهب علينا الكثير من الوقت دون الحصاد المتوقع، وذلك للتمترس القائم بين الفرقاء والعمل بشكل فردي وكذلك لغياب المرجعية الواحده . ففي ظل
غرّ آل سعود خدمتهم للحرمين الشريفين وحسبوا أنهم مانعتهم حصونهم من أمر الله وتوهموا أن الكعبة المشرفة ومقام ابراهيم والروضة الشريفة متاريس تقيهم من سنة التغيير التي شملت المستقدمين وتشمل
يكفي قطر فخرا واعتزازا أن علاقاتها قوية مع الشعوب العربية أكثر مما هي مع الحكام إذن فما هو الذنب العظيم أو اليسير الذي اقترفته في مواجهة السعودية
خرج الناس إلى الثورة بنيّة الوصول إلى حقيقة الدولة, كنا نملأ شوارع المدن, وكنا جميعاً بقصد الاحتراس نحرّض الناس ونشرح لهم أشياء كثيرة عن ألاعيب النظام لشق صفوفنا التي كانت متراصة تماماً كسور