الخميس 06 مارس 2014 12:20 صباحاً
الأربعاء 05 مارس 2014 12:55 صباحاً
الثلاثاء 04 مارس 2014 01:28 صباحاً
الثلاثاء 04 مارس 2014 01:25 صباحاً
الاثنين 03 مارس 2014 02:12 صباحاً
الاثنين 03 مارس 2014 02:10 صباحاً
الاثنين 03 مارس 2014 01:27 صباحاً
الأحد 02 مارس 2014 02:19 مساءً
الأحد 02 مارس 2014 01:15 صباحاً
الأحد 02 مارس 2014 12:10 صباحاً
سأخاطب المهندس وحيد رشيد بلغة الواقع، وبلسان مواطن من هذه المدينة الطيبة، وليس بلسان (البيض) الانفصالي أو (حميد) الوحدوي أو (اللواء علي محسن) قائد الفرقة الأولى والأخيرة.
سيادة المحافظ.. هل
السؤال المهم الذي علينا أن نجيب عليه بكل وضوح لماذا قامت الثورة في اليمن وهل الأوضاع التي كان يعيشها تتطلب قيام ثورة!؟ توصيف الأوضاع في اليمن قبل الثورة لم يكن يحتاج إلى بذل جهد أو مزيد عناء
توالى على كرسي محافظ محافظة عدن العديد من المحافظين الذين تربعوا على عرش ثغر اليمن منذ الاستقلال الوطني في الـ30من نوفمبر 1967م، ابتداءً من الأستاذ أبوبكر شفيق كأول محافظ لمحافظة عدن و انتهاءً
أكتب كلماتي وصدري يعتصرُ حزناً وقلبي يتفجرُ ألماً وعيني تنهمرُ دمعاً جراء ما ألم بنا هذه الأيام من حوادث تخطف منا كل عزيز وغالي في غضون أيام حادثين يهزُّ عدن وتجعل الحليم حيرانا كيف لا وقد
لا تحظى التنازلات في أي امر باحترام الناس في الغالب، على ان البشرية شهدت تنازلات تمكنت من احراز انتصارات مدوية فاقت بأثرها انتصارات المحاربين تنازل الناس لبعضهم عن بعض حقوقهم وحرياتهم هو
كانت الساعة تشير إلى الواحدة والنصف بعد منتصف الليل ..وكنتُ أرْقُبُ الجدل المُحتدِم حول قرار الفصل السابع الذي صَدَرَ منذ ساعات عبر صفحات الفيسبوك. كانت الكهرباءُ قد انطفأت في الواقع منذ
دعونا من الحديث حول السيادة الوطنية وعلاقتها بالبند السابع أوالسابع والسبعين، وكأننا اكتشفنا اليوم أن سيادتنا مخرومة ولا ندري أننا تحت الوصاية منذ ثلاث سنوات، والحقيقة منذ أن قرر
على مدى أكثر من خمسون عاما والوطن اليمني والمواطن يئن وهدرت فيه الدماء وجرحت المشاعر ودمعت العيون إلى هذا اليوم وكل الحقائق غائبة والبراهين مصادرة ودفنت بقبور الشهداء بل بعضها مخفيه في
بخصوص قرار مجلس الآمن و إدراج اليمن،تحت البند السابع وتشكيل لجنة مراقبه و عقوبات على المعرقلين، لا أرى فيه سوى أنه أشبه بقرار تخديري أكثر منه أي شيء أخر. فقد كان بمقدور مجلس الأمن من خلال
حين لا يكون النظام تعبير عن ارادة الشعب فانه يعزز قوته المسلحة في مواجهة شعبة كتعويض عن الشرعية المفقودة او المنقوصة في المقابل يحرص على ارضاء القوى الاقليمية والدولية ولو ان يتحول الى سمسار