السبت 01 مارس 2014 11:59 مساءً
السبت 01 مارس 2014 11:32 مساءً
السبت 01 مارس 2014 11:21 مساءً
السبت 01 مارس 2014 01:52 مساءً
السبت 01 مارس 2014 01:37 مساءً
السبت 01 مارس 2014 04:50 صباحاً
السبت 01 مارس 2014 01:38 صباحاً
السبت 01 مارس 2014 01:36 صباحاً
السبت 01 مارس 2014 01:35 صباحاً
السبت 01 مارس 2014 01:17 صباحاً
قرائي الأعزاء أسعد الله أوقاتكم بكل الخير: قد تستغربون عنوانا كهذا من شخص كل أمنياته أن توجد في وطنه دولة.. وقد يقول من يتجنى علي أو من لا يحترم الرأي الآخر: وما جدوى اعترافك من عدمه بالدولة فمن
على مدار التاريخ البشري لا يمكن للمجموع الارتقاء ويحقق حقيقة وجودة في الكون وعالم الشهادة حضورا وأداء وفي الفكر والتصور..ما لم ترتقي الذات أولا بكيانها وتتخلص من عبودية الانجرار للشبهات
نعـم : على مر التـأريخ بكل فتراته المتعاقبة ظل اليمنيـون يقـاومون كل الأطماع الخارجية القادمة
من خلف الحدود ممثلة بمثلث الغـزو القديم " الحبشي , الفــارسي , العثماني " والإحتـلال الأجنبي
"
كان هناك شخص يعيش مع أولاده التسعة وزوجته وحماته وأمه في بيت مُؤجر مؤلف من غرفة واحدة، وحمام داخلي مساحته متر بمتر، ومطبخه عبارة عن طاولة صغيرة. وكان دائماً يتذمر من عيشته التعيسة، وصغر حجم
لم يعد من الممكن للحكومة الراهنة (حكومة الوفاق الوطني) أن تستمر في عملها بعد عامين وقرابة ثلاثة أشهر على تشكيلها، ولأن الأسباب التي تدفعنا إلى المطالبة باستقالة (أو إقالة) هذه الحكومة كثيرة
الشعب الذي لا يستوعب ( دروسه) الواحد بعد الآخر و لا يذاكرها جيدا ... (يسقط) إلى (الفصل السابع) و بإمتياز !
,,,
لا تبتئسوا..فـ"اليمن ولادة" غير أن "الفحل" الذي قد "يحبلها" لم يولد بعد !
,,,
أتذكرون مسابقة "
لاشك أن مخرجات الحوار مثلت انتصاراً حقيقياً للقضية الجنوبية، بعيداً عن الشعارات البراقة وتسويق الوهم و تمنية النفس بآمال و مشاريع منتهية الصلاحية، وعلى المؤسسات الدولة الانتقالية إعادة
لا أدري لماذا يعاد إنتاج ذات الوجوه في هيئات مكونات الحراك الجنوبي السلمي? هل للأمر علاقة بعزوف الآخرين? ام انه مرتبط بنزعة الاستحواذ والهيمنة? آخر عملية لإعادة الإنتاج تمت خلال اليومين
لم نكن بحاجة لإسناد اممي في ادارة الشأن الداخلي لبلدنا لو ان تأثير الجماعات المسلحة قد تراجع، فالدول التي تعيش موقف داخلي موحد ضد العنف وادواته وتلتزم في داخلها جميع القوى بالعمل السياسي تعفي
إقرار الأقاليم أتت كخطوة جريئة ومهمة في تاريخ اليمن الجديد ـ فلن يتم تمزيق الوطن إلى أقاليم.. بل سيتم لملمة الوطن في أقاليم ـ
وستشكل هذه الحالة انتعاش وبارقة أمل للسير بثبات نحو بناء يمن جديد