الاثنين 17 فبراير 2014 02:20 صباحاً
الأحد 16 فبراير 2014 03:54 مساءً
الأحد 16 فبراير 2014 04:01 صباحاً
الأحد 16 فبراير 2014 03:22 صباحاً
الأحد 16 فبراير 2014 01:57 صباحاً
الأحد 16 فبراير 2014 12:17 صباحاً
السبت 15 فبراير 2014 05:00 صباحاً
السبت 15 فبراير 2014 01:13 صباحاً
الجمعة 14 فبراير 2014 11:35 مساءً
الجمعة 14 فبراير 2014 10:33 مساءً
ليس هناك أدنى شك بأن وسائل الإعلام الحديثة، كالفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي، لعبت دوراً تاريخياً في تحريك الشعوب واستنهاض هممها، وتحريضها على الطواغيت والطغيان.
ولو لم تلعب وسائل
إن ما يحدث على أرض الوطن لم يعد يحتمل. تفاءلنا خيرا بمخرجات الحوار التي يفترض أن تمثل إجماعاً وطنياً ودفاعاً وطنياً مستبسلاً عنها، لكن الوطن ينهار، وتتزايد الضربات عليه، فمن المسؤول؟ وما هي
عادت الاشتباكات الليلية واتسعت رقعت الانفلات الأمني بشكلا غير معهود على مدينة الضالع وتوقفت الحركة التجارية وحل الخوف والرعب بعد هدوا نسبي شهدته المحافظة قبل عام تقريبا وغابت عن سماها حينها
كثيرا ما كتبت عن ثورة 11 فبراير/شباط اليمنية، التي شرفتني الأيام أن أكون أحد رواد شعلتها، وأجدني في كل مرة ملزما بقول الحقيقة التي أعتقد صوابها، فما أكتبه هو ما سألقاه شاهدا، ناطقا عند الله، ثم
كانت عَرَبُ الجاهلية تأكل أصنامها إذا جاعت !.. وذاكَ أنها مصنوعةٌ من التمر, حتى قال قائلُها : أَكَلَتْ جُهَيْنَةُ رَبَّها / زَمَنَ التقحُّطِ والمجاعهْ !.. وجُهينةُ قبيلةٌ يمانيةٌ وإنْ كنتُ لا
تلك فاشية لا سابق لها وانتهازية لا مثيل لها هي تلك التي تتعامل بها قوى الشر في اليمن بمكوناتها المختلفة فريق يمول اعمال العنف وفريق ينفذها ويتبناها والفريق الاخر يملا الدنيا ضجيج وتحريض ضد
الحوار انتقالة الى أكثر القوى ليونة وقدرة على التواصل والتفاهم وخلق التناغم والانسجام وحل القضايا وعقلنة الخلاف وتأطيره وجعله علة التقاء دائم.
الحوار مناخ آخر مختلف ينتقل فيه المزاج العام من
شهداء من يا ضبعان في الجنة أو النار؟ القاتل والمقتول كلاهما في النهاية يمنيون ومسلمون وزد فوقها آدميين؛ فكيف علمت الغيب ونصبت نفسك رباً يمنح رحمته ومغفرته لمن يشاء وكيف يشاء؟. قلت هازئاً
كم هذا اليوم المسمى بــ(عيد الحب) مؤلم وحزين، ففيه فجعت بنبأ جمد الدم في اوردتي وصعق فؤادي صعقا..في هذا اليوم فقدت اثنين من زملاء دراستي ورفقاء الطفولة ..
عبد الغني الصوامي شاب في مقتبل العمر خطف
مؤلم جدا ان تستمع لخبر أو تشاهد مناظر القتل والتفجير هنا وهناك مسلسل دموي عبثي يضجع حياتنا ويسممها ليعيق مسار البناء وهناك السن يحلو لها ان تعظم هذا العمل وتتخذ منه وسيلة للعيش واستعادة الروح