الاثنين 10 فبراير 2014 02:55 مساءً
الاثنين 10 فبراير 2014 11:20 صباحاً
الاثنين 10 فبراير 2014 03:11 صباحاً
الاثنين 10 فبراير 2014 01:44 صباحاً
الاثنين 10 فبراير 2014 01:37 صباحاً
الاثنين 10 فبراير 2014 12:19 صباحاً
الاثنين 10 فبراير 2014 12:10 صباحاً
الأحد 09 فبراير 2014 11:44 مساءً
الأحد 09 فبراير 2014 11:42 مساءً
الأحد 09 فبراير 2014 11:32 مساءً
النزول إلی الشارع أسهل مايمكن، فالتسوق وحده يلزمك أن تنزل إلی الشارع. وإذا كان لهرولتنا إلی الشارع قبل ثلاث سنوات له هدف يحدد في اسقاط نظام صالح والبحث عن دولة المدنية والنظام والقانون، فيجب
في سياق حديثه عن الفيدرالية وردا على سؤال مذيع الفضائية اليمنية يتحدث القائد الناصري الأستاذ عبد الملك المخلافي عن ثلاثة أنواع من الفيدرالية: الفيدرالية التركيبية، وقال إنها تتمثل في
التردد الذي أظهره " الملك غير المتوج " عبدالفتاح السيسي حول ترشحه للرئاسة يكشف عن قُرْبْ لحظة الإفتراق بين السيسي وداعميه في الخليج وأمريكا. الآن .. ذهبت السكرة وجاءت الفكرة ؛ كما يقال.
مَعَ إطلالةِ ذِكرى ثورةِ الشبابِ 11 فبراير , تُطِلُّ وُجوهٌ شاعرة ٌ رائعةٌ تضيءُ صباحاتِنا بالأملِ والعنفوان.. وأصواتٌ تَصْعَقُ غيبوبةَ مساءاتِنا السّاهِمَة الغافِلة بِبَرقِ الشِّعرِ
كانت السلمية ومازالت هي المعجزة التي أبدعها شعبنا العظيم في كل المحطات التي عبرها في طريقة الى انجاز ثورة كاملة كمحطة اخيرة مازالت تنتظره. يمكن ان يسقط النظام وقيام اخر على ان الذي يجعل من
ابتسمت وأنا أتابع الجدل الذي دار حول مسألة ضم ذمار إلى أي إقليم وقلت في نفسي ذمار جمهورية بحد ذاتها قلتها وأنا أتذكر النكتة الذمارية التي حدثت زمان " مرحبا بالرئيس اليمني في ذمار".
ولأنني ذماري
بعد أن تحاورنا وبحثنا معا قضايا الوطن واتفق الجميع على مخرجات هذا الحوار التي رسمت لنا خطوطا عريضة لبناء دولة اتحادية دولة تتسع للكل لنتعايش جميعا على أسس عادلة خالية من الاستبداد والاستحواذ
في 11 فبراير 2011 انطلقت ثورة الشعب الشبابية السلمية التي أسقطت أسوأ نظام حكم اليمن في الخمسين سنة ماضية، و في 8 فبراير 1968 فك الثوار الحصار الذي ضربته جحافل المرتزقة التابعين لفلول الحكم الإمامي
عندما لا يعثر المرء على دولة حامية لمواطنته وكافله لحياة كريمة عادلة فإنه في هذه الحالة غير ملام إذا ما احتمى بقبيلته وطائفته او منطقته وجغرافيته ، فمتى غاب سلطان الدولة ومتى تلاشى وضعف
يحق لصانعي الثورة السلمية في اليمن وهم يحتفون في الذكرى الثالثة للثورة المباركة أن يفتخروا بإنجازات حققتها الثورة السلمية لم تكن لتتحقق مطلقا بدون هذه الثورة، حيث لا ينكر إنجازات الثورة