الثلاثاء 28 يناير 2014 05:29 مساءً
الاثنين 27 يناير 2014 10:08 مساءً
الاثنين 27 يناير 2014 10:07 مساءً
الاثنين 27 يناير 2014 01:15 صباحاً
الأحد 26 يناير 2014 06:58 مساءً
الأحد 26 يناير 2014 06:27 مساءً
الأحد 26 يناير 2014 04:14 صباحاً
السبت 25 يناير 2014 08:57 مساءً
السبت 25 يناير 2014 08:50 مساءً
الجمعة 24 يناير 2014 12:32 صباحاً
الفراغ الذي يتركه غياب تماسك الدولة وهيبتها وكفاءة أجهزتها الأمنية لن تملأه الوثائق والمخرجات النظرية؛ ولا التبشير بالحلول السحرية التي ستأتي من بوابتها. الفراغ الأمني وضعف الدولة على
قاسم الملقب بـ"ماو" كان قد فقد عقله وبمدة وجيزة من توحيد البلاد، ومن وقتها والقرية تعرفه بـ"ماو المجنون".. وذات لحظة وبعيد بضعة أعوام على جنونه وعلى اجتياح الآلة العسكرية لشريط الحدود الواقعة
في الوقت الذي كان اليمنيون يحتفلون بوثيقة الحوار وبصورة إجماع نادرة على تصميم بناء مستقبل مختلف، بعيداً عن دولة الفرد والزعيم والشلة، كان تلفزيون اليمن اليوم يجري لقاء مع الزعيم علي عبد الله
تعيش محافظة عدن (العاصمة) منذ فترة حالة من الاستقرار بفضل الله وحفظه أولا وبفضل التعاون الايجابي الكبير لكل أبناء هذه المحافظة (عدن) والأمر موصول بالفضل والشكر إلى قيادة المحافظة وفي مقدمتهم
تجاوز الشعب اليمني المرحلة الاستثنائية بنجاح مؤتمر الحوار الوطني، واستكمال التوافق الوطني والاصطفاف لبناء اليمن الجديد - ما كان لهم ان ينجزوا استحقاق المبادرة الخليجية بنجاح الحوار لولا
كعادته اليمن ادهش العالم بحكمته حين اختتم مؤتمر حواره الوطني بنجاح وسلام، دون وقوع مايعكر اجواء احتفاليته، كما كان متوقعاً بان يصدر ما يفشله من القوى والأطراف التي ظلت عائقاً لاستمراره
لا يوجد حدث يوازي ثورة 11فبراير 2011م سوى اختتام مؤتمر الحوار الوطني أمس 25يناير 2014م، وبما أن الثورة هدم للقديم وبناء للجديد، فإن الأول أسقط منظومة الفساد العائلي المتسلط طيلة ثلاثة عقود، فيما
بانتهاء مؤتمر الحوار الوطني الشامل و نجاحه ينهي اليمنيون صفحة من تاريخهم امتلئت بالازمات و الخصومات ، ليبدؤا مرحلة جديدة عنوانها الحرية و العدالة و التنمية .
فترات صعبة مرت باليمن
لم يكن ولن يكون يوم 25 يناير2014م يوما عاديا في تاريخ اليمنيين ذلك لأن هذا اليوم أعلن فيه اليمنيون للعالم كله أنهم يحبون وطنهم وإن تباينت رؤاهم فهاهم يجسدون الحكمة اليمانية التي وجهتهم للإتفاق
قوى الخير مقابل قوى الشر ، الاولى قواها كثيرة لكنها متناثرة ويستلزمها قائد سياسي استثنائي موحد لشتاتها ، بارع في توظيفها التوظيف الأمثل والناجع والايجابي . الثانية قواها ضئيلة لكنها فاعلة