الخميس 19 ديسمبر 2013 05:25 مساءً
الخميس 19 ديسمبر 2013 03:47 مساءً
الخميس 19 ديسمبر 2013 02:28 مساءً
الخميس 19 ديسمبر 2013 12:52 صباحاً
الأربعاء 18 ديسمبر 2013 11:34 مساءً
الأربعاء 18 ديسمبر 2013 11:26 مساءً
الأربعاء 18 ديسمبر 2013 09:35 مساءً
الأربعاء 18 ديسمبر 2013 02:22 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 11:50 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 11:31 مساءً
كل الحضارم متحمسون لما اصطلح عليه الان بمسمى الهبة الشعبية غير أن أكثرهم لا يعلمون ما وراءها وما أمامها وما فوقها وما تحتها ومن يحيك خيوطها ويرسم مخططها ولا أزعم هنا أنني سأكشف كل شيء عن
ببساطة يا بهوات بمنتهى البساطة يا إصلاحيون، يا حوثيون، يا جنوبيون، يا مؤتمريون، يا أفندية اليسار، يا مثقفينا القوميين، يا أعزائي اللامنتمين، أيها التائهين في المابين.. ببساطة: إما أن نعيش في
إليك إنساناً وجنوباً
إليك مرة ومرتين وثلاث..
ربما عشنا الوحدة بذات الزيف الذي عشنا به الثورة عاطفة ومأثورات وصراعات وفتاوى لم يحدث أبداً أن عشناها واقعاً وسلوكاً وإحساساً صادقاً.
لست هنا
يمثل رحيل الأستاذ عبد الملك الشيباني فاجعة لي ولكل محبيه.. من عرف الأستاذ عن قرب فإنه فإنه يعرف معنى الفاجعة السابقة الذكر.
عندما كان يفتح الكتاب "المشنتح" في محاضراته فان الأعناق تشرئب رغبة
تبدو الأحداث الأمنية المتكررة وأعمال الفوضى المفتعلة وكأنها كابوس الشر الذاهب بنا نحو جهنم الفوضى و فكر الا دوله والمستقبل المجهول كما تحاول بعض وسائل الإعلام تسويقه بطريقة او أخرى على إن
في المكلا في شواطئها وساحلها الآسر ، في صحراء حضرموت وواديها في سيئون وقصرها ومعالمها الحضارية والحضرية ، في تريم وهدوئها وطيبة أهلها وسكينة سكانها ، في شموخ مآذنها وسمو ناطحات السحاب ، في
في كل مرة، يسقط شاهدا على التاريخ، شاعرا آو كاتبا أو فنانا ، تغلب سطوة الطغاة والمتجبرين،وتنقص الخضرة.. ويزداد اليباس. موت مربي ومؤرخ وكاتب كبير كالاستاذ عبد الملك الشيباني -رحمه الله- خسارة
أعلنت المحكمة حجز قضية خليّة التخطيط لاغتيال الرئيس عبدربه منصور هادي للنطق بالحكم, وكان الخبر دافعاً قوياً للتفكير بها وأمراً مهمّاً جداً, والخليّة التي استهدفت اليمن في مستشفى العُرضي
لتسريب الذي ظهر على صفحة « المغرد » الإماراتي طامح لا يستهدف الأسماء التي ذكرها كمتهمين وإنما يستهدف التشويش على التحقيق الجاد بتحويل الاتهامات أو الافتراضات الى مادة مشاعة في سوق
في العراق يزاحم الموت أنفاس البنين يماشجُ الكَبَدَ عُمـرَ البلد ، وتهدمُ الفجيعة إعمارَ الهدوء ، سكينةٌ قابلةٌ للإنتزاع اللحظي ، وفناءٌ تحت إقامةٍ جبرية في العراق.. يَحشُد الموت ضحاياه يحرض