الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 10:49 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 10:12 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 10:09 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 03:10 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 02:59 مساءً
الثلاثاء 17 ديسمبر 2013 02:17 صباحاً
الاثنين 16 ديسمبر 2013 10:04 مساءً
الاثنين 16 ديسمبر 2013 09:59 مساءً
الاثنين 16 ديسمبر 2013 04:50 مساءً
الأحد 15 ديسمبر 2013 12:59 صباحاً
الوحدة بذمتكم ، فالفدرالية الثنائية او حتى الخماسية مؤامرة خطرة مآلها انفصال الجنوب ، ما من بيان إلا ويجب تضمينه بالعبارة السحرية " حفظ الوحدة " ! ما من خبر او تصريح رسمي إلا وصيانة الوحدة تتصدر
آخر مكالمة أجراها الرئيس كانت إلى حضرموت ، لقد وعدهم ان مطالبهم ستحل عبر قيادة المحافظة!! يوم اختطفت قبائل من الحداء بذمار وكيل محافظتها كان الرئيس يجري اتصالاً بجهات كثيرة ومتعددة ، أيضاً كان
ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﻫﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻔﺮﺩﺓ ﺗﻨﺴﺎﺏ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﺻﺎﺑﻌﻨﺎ ﺑﺨﻔﺔ ﻣﺘﻨﺎﻫﻴﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﻤﺎ ﻳﻨﺴﻞ ﺍﻟﻨﺪﻯ ﻣﻦ ﻭﺟﻨﺎﺕ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ،ﻣﻊ ﻓﺎﺭﻕ ﺍﻥ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺗﺠﻠﺪﻧﺎ ﺑﺴﻴﺎﻁ ﻣﺆﻟﻤﺔ
تبريراً لعجزه المستمر في تحقيق ولو نسبه نجاح معينة منذُ تقلده وزارة خدمية مهمة كالإتصالات ,رغم معرفة اليمنيين مسبقاً أن الرجل بعيد عن الإتصالات والتقنية المعاصرة ومازال في عصر الورقة الغير
ستظل كلماتنا صادقة تشق طريقها في الواقع رغم الصعوبات ..رغم المعاناة والالم ،،ولن ننقاد يوما الى شهوة مال وسيادة جاه او منصب على حساب القيم ..التسليع الذائقي للاعلام والصحافة انغمس فيه
- مالم تستطع لمسة بالسلم لن تستطيع أخذه بالحرب ..!
مقولة لأحد المتصوفين في هذه الحياة .. -هذه المقوله تتنافى مع ما يقال ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ، رغم أن الجنوبيين لا يملكون في ايديهم أي
تعز.. ستظل دائما وابدا جرحنا الراعف ونبضنا الواجف وألمنا النازف ودمعنا الواقف على بوابات المآقي استعدادا لنزف روحي يحرضنا على البوح كلما جن البكاء..تعز ستظل صمتنا الثائر وحلمنا الحائر وعزنا
كان واقفاً بسيارته الأجرة في الضفة اليمنى من جولة الجمهورية .. - ممكن لو سمحت إلى شركة النقل ؟ تفضل أكيد نحن هنا من أجلك، كان يتبعها بابتسامة صافية .. رجل ستيني ربما هكذا تتحدث ملامح وجهه أو تكاد
الذي سيبدد النسيج الوطني، ويدخل اليمن في السديم: دول وجهات بلا حصر. يعرف حزب الإصلاح، ويدرك الجنرال علي محسن، هذه الحقيقة المفزعة. ويعلمون أكثر من ذلك أنهم سيكونون في طليعة أكبر الخاسرين.
تلك المناظر الشنيعة واللحظات المؤلمة التي عرضها التلفاز لعملية اقتحام وزارة الدفاع الأخيرة من قبل قوى الشر , وهم يقومون بكل برود بالقتل داخل مستشفى العرضي لكل من صادفوه بالرصاص والقنابل .