السبت 14 ديسمبر 2013 11:28 مساءً
السبت 14 ديسمبر 2013 02:33 صباحاً
السبت 14 ديسمبر 2013 01:38 صباحاً
الجمعة 13 ديسمبر 2013 10:53 مساءً
الجمعة 13 ديسمبر 2013 01:20 صباحاً
الجمعة 13 ديسمبر 2013 12:57 صباحاً
الخميس 12 ديسمبر 2013 01:26 صباحاً
الخميس 12 ديسمبر 2013 12:37 صباحاً
الخميس 12 ديسمبر 2013 12:06 صباحاً
الأربعاء 11 ديسمبر 2013 10:52 مساءً
لأول مره في حياتي أرى مثل هذا الزخم القبلي الذي تمثل في مؤتمر قبائل حضرموت والذي عُقد في وادي نحب في العاشر من ديسمبر 2013. حتى ان البعض تساءل "وهل مازال في حضرموت قبائل !". وهذا التساؤل الغير بريء
لماذا لم يتم كشف المتورطين في جريمة العرضي..؟! "يتساءل الناس" ومازالوا منتظرين إجابة شافية وعقاباً رادعاً وإجراءات وقائية في الدفاع والأمن وأماكن أخرى تناسب الجريمة وبحسب الخطر المحدق، حيث إن
قصفت بالأمس طائرة أمريكية بدون طيار موكب عرس بالقرب من قرية الحطب في منطقة عقبة زعج على الطريق إلى منطقة التيوس في ال عامر برداع بمحافظة البيضاء وقد تسبب القصف الأمريكي بطائرات بدون طيار بقتل
من ابشع وأسوأ ما يردده بعض ممن يعتقدون أنهم يخدمون القضية الجنوبية ويعملون في سبيل الانتصار لها هو استخدامهم لمصطلح او لفظة (عرب 48) في اشارة الى أبناء الشمال الذين قطنوا الجنوب وعدن تحديدا قبل
جاءت فكرة قيام الإتحاد الخليجي لدول الخليج العربي الست المؤسسة لمجلس التعاون الخليجي في العام 1981م في ظل ما يشهـده الوطن العربي بصفة خاصة والعالم عامة من متغيرات سياسية وتفكيـك تحالفــات على
دعنا نصرف النظر عن المقدمات. أياً كان ما سأكتبه في هذا التلغراف، يا صالح، فأنت لا تملك الحق في أن تقول: هذا ليس من الأخلاق. تعرف، بالطبع، لماذا. فهذه كتابة صادرة من الأعلى عن الأدنى. فأنا مواطن
في الاجتماع الذي انعقد مؤخرا عندما قتل بن حبر يش، وهو عبارة عن مقدام لأحد القبائل الجنوبية ، بعد أن طالت يد السلطة من اغتيال الكوادر الجنوبية المدنية والعسكرية، فكرت سلطة الاحتلال لان توجه
المناظر المرعبة التي بثها التلفزيون الحكومي جعلت الناس يتساءلون عن اولئك القتلة الذين وبلا شك قد تحضر كل الاجابات عدا ان يكون لهؤلاء دين يتحركون لأجله
في هذا الوقت يخرج نبيل الصوفي
لم اشعر بحجم الفاجعه التي حدثت في وطني المنكوب يوم الخميس الدامي في وزارة الدفاع الا حين ابصرت تلك المشاهد الوحشيه البشعه التي التقطتها كاميرات مستشفى العرضي حينها خرس لساني وتجمدت الدماء في
يخوض إعلام الرئيس السابق وفلوله معركة «حياة أو موت» لإثبات أن الحادث الإجرامي والاعتداء الغادر الذي أقدم عليه مجموعة من الارهابيين والمعتوهين في العاصمة صنعاء للسيطرة على وزارة الدفاع