الاثنين 02 ديسمبر 2013 08:13 مساءً
الاثنين 02 ديسمبر 2013 05:11 مساءً
الأحد 01 ديسمبر 2013 05:10 مساءً
الأحد 01 ديسمبر 2013 02:40 مساءً
السبت 30 نوفمبر 2013 11:22 مساءً
الجمعة 29 نوفمبر 2013 11:22 مساءً
الجمعة 29 نوفمبر 2013 02:54 مساءً
الجمعة 29 نوفمبر 2013 02:51 مساءً
الجمعة 29 نوفمبر 2013 01:10 صباحاً
الخميس 28 نوفمبر 2013 11:43 مساءً
الكل يروج لانتصاراته في دماج وصعدة وكتاف وحاشد.. هذه الحرب لن ينتصر فيها أحد ، وهي لا تستهدف السلفيين أو الحوثيين او القبائل... هناك من يريد إفشال التحول الديمقراطي.. يريدون فقط إرهاق الدولة ، بل
تنتابني موجة كبيرة من الخوف والقلق على مستقبل الجنوب وقضيته العادلة، في ظل حالة الانقسام السياسي الحاد التي يعيشها، ولجوء كل طرف إلى مفردات التخوين، وتجريد الآخر من الولاء الوطني
صالح والعصابات الطفيلية التي حرمتها الثورة من ترتيباتها الخالدة يقفون بكل شراسة ضد العملية السياسية، والحوار الوطني خطاب المؤتمر وزوائده الدودية يقول إنهم ليسو ضد العملية السياسية لكنهم ضد
كم هم مغفلون وساذجون أولئك الذين يصفون سياسة الرئيس الأمريكي باراك أوباما تجاه الشرق الأوسط بأنها "مرتبكة" و"باردة" و"متخبطة" و"غير مبالية" و"مترددة". ألا يعلمون أن "اللامبالاة" في السياسة سياسة،
رسالة إلى كل المخلصين والمنصفين من أبناء الوطن .. وبعيدا عن المماحكات السياسية التي تجري على ساحتنا الوطنية اليوم .. وحتى لانظلم الثوار الأوائل ونخون دماءهم بقصد أو بغير قصد .. ولاتؤثر فينا
التحريض أسلوب إرهابي رخيص لا يعمد إليه إلا عديمو الحجة، الذين تعوزهم الثقة بالنفس، ويفتقرون لمهارة التسلح بالمنطق في مواجهة الآخر، فيلجؤون للتحريض كأداة موت، ظناً منهم أنها أداة مناسبة
حزب الزعيم او الزعيم الحزب زعلانيين من جمال بن عمر الى الى مناخيرهم ، وبعد الصدمة ولو انها كانت خفيفة خزنوا اليوم وكتبوا رسالة طويلة عريضة الى مجلس الامن يشتكون بجمال بن عمر ، وقالوا فيه
لي كوان يو لم يكن اول رئيس حكومة سنغافورية مستقلة عن اتحاد ماليزيا يوم 9آب 65م فحسب ، وإنما ينسب له الفضل في قيادة هذه الدولة " الجزيرة " الفقيرة من كل شيء - بما في ذلك مياه الشرب – وفي مرحلة
يبدوا إن المعركة الحاسمة للرئيس هادي مع خصوم التغير يجب أن تبداء بالفعل... فبعد ان نفذت كل الفرص وظهر هذا الطرف المعرقل للحوار خصما حقيقيا لأي اتفاق او تحول سياسي يفضي الى بناء دولة يمنية حديثة
ما المقصود بالضمانات؟ وهل كانت جزءاً من المبادرة الخليجية وآليتها المزمّنة؟ أم أن هاتين الوثيقتين هما أصلاً ضمانة التسوية السياسية ونقل السلطة؟
والأهم من ذلك هو؛ هل الضمانات على شكل مؤسسات