الاثنين 25 نوفمبر 2013 04:12 مساءً
الأحد 24 نوفمبر 2013 07:59 مساءً
الأحد 24 نوفمبر 2013 07:11 مساءً
الأحد 24 نوفمبر 2013 05:14 مساءً
الأحد 24 نوفمبر 2013 04:31 مساءً
الأحد 24 نوفمبر 2013 03:47 مساءً
الأحد 24 نوفمبر 2013 03:06 مساءً
الأحد 24 نوفمبر 2013 02:59 مساءً
السبت 23 نوفمبر 2013 03:26 مساءً
السبت 23 نوفمبر 2013 12:09 صباحاً
وزارة التعليم والبحث العلمي بدت صورتها الآن وفي عهد الثورة والوفاق وكأنها وزارة ملحقة بالمقام العالي في اسطنبول ، فعلى فرضية النية الحسنة بتنظيف الوزارة من اوكار المحسوبية والوساطة
إن قتل الأطفال والنساء والشيوخ والشباب الحر الأبي مهما كانت الدوافع تعتبر جرائم لا يمكن أن تسقط بالتقادم .. وعلى الأخ رئيس الجمهورية شخصيا أن يتحمل مسؤوليته الوطنية والأخلاقية تجاه أبناء
طوال حروب صعده كان الاصلاح يتعرض لضغوطات كبيرة بسبب موقفة الرافض لها. وكان استهداف الاصلاحيين جزء من تلك الضغوط التي هدفت لخلخة استراتيجية النضال السلمي التي صارت الضابطة للسياسة الاصلاحية
قبل ستة وأربعون عاماً ظهر النور وتحقق النصر بخروج المحتل الغاشم من الأرض لتنتصر ثورة الأجداد والآباء في رفض الظلم والاستبداد والعيش المذل تحت يد الاحتلال ضاربين أروع الأمثلة في التضحية
الإهداء: إلى ابراهيم الحمادي وسجناء العدالة الانتقائية والتعسفية
عامان وبضعة أشهر منذ اختطف الشاب الثائر إبراهيم الحمادي وعدد من زملائه على ذمة جريمة النهدين التي لم نعلم لها مخطّطاً
ربما كان الشيخ اللواء / يحيى الراعي يطمح أن يكون مرشح حزبه لرئاسة الجمهورية في الانتخابات القادمة فلديه من المؤهلات ما تجعل أنظار حزبه قيادات وقواعد تتجه إليه، فهو أولا يجمع بين لقبي الشيخ
قال لي معاتبا : مازلت يا محمد مع مؤتمر الحوار ؟ صدقني لن يفلح مؤتمر مع هؤلاء – يقصد الشماليين – وسيكون مآل مؤتمر الحوار أشبه بثورة الشباب ، وبوحدة البلاد ، وبثورة سبتمبر وجمهوريتها ، فكل
تنزف الدماء وتتدفق أنهارها الحمراء ، فتخرج الرئاسة والحكومة ببيانات تحذّر من انجرار البلد إلى "المجهول" بعد ان تترحم على الضحايا وتتمنى لهم طيب الإقامة في أضرحتهم والنوم بسلام للأمانة وحتى لا
السحابة السوداء الذي خلفها غبار عراك صراعات الرفاق على الزعامة مابين مؤتمر ساحة ( س ) و قاعة ( ص ) هي المسؤله عن تعكر صفا المشهد السياسي الجنوبي و إدخاله في تعقيدات لا متناهية ، لا احد يختلف
إذا لم يستجب الحوثي والإصلاح لهذه الاغتيالات بطريقة مجنونة، وفقاً لفكرة الاغتيال نفسها، فإن أشخاصاً آخرين سيحصدهم الرصاص.
حتى يفقد الجمع أعصابهم تماماً ويدشنوا الفوضى بكل وحشيتها