الخميس 24 أكتوبر 2013 12:43 صباحاً
الأربعاء 23 أكتوبر 2013 10:31 مساءً
الأربعاء 23 أكتوبر 2013 10:04 مساءً
الأربعاء 23 أكتوبر 2013 09:47 مساءً
الأربعاء 23 أكتوبر 2013 03:53 مساءً
الأربعاء 23 أكتوبر 2013 02:03 مساءً
الأربعاء 23 أكتوبر 2013 12:07 صباحاً
الثلاثاء 22 أكتوبر 2013 11:22 مساءً
الثلاثاء 22 أكتوبر 2013 11:10 مساءً
الثلاثاء 22 أكتوبر 2013 10:00 مساءً
يقدم التيار الحوثي نفسه في منتجع موفمبيك «علمانياً» و «ديمقراطياً» إلى حد الاصطفاف ضد تضمين الدستور نصاً يشير الى «الشريعة الإسلامية» كمصدر رئيسي للتشريع ؛ بينما يتبنى في
يثبت لنا عبد ربه منصور هادي في كل لقاء انه بعيد عن ادارة البلد وهو كذلك ، وكل ماهو معروض عليه من قضايا ومشاكل عبارة عن قضايا سطحية ويثبت لنا انه محاصر بشلة من المتملقين واصحاب "كل الأمور
عاده ما يعشق الإنسان أرضة ، ووطنه ،وأنا عشقي لأرضي ، ووطني ،لا ينتهي إلا عندما تنقضي حياتي ، ولكنها تبقى مخلدة لجيل بعد جيل . فالأرض الجنوبية التي تكتسي بلباس الثروة الظاهرة ، ولباطنه في جوفها
احترت في تقديم صورة كلامية، مستنداً إلى مثل شعبي أو غيره وإسقاطها على حال مدينتي الحبيبة, تعز, التي طالما تحايلنا عليها بوصف «الحالمة», وتركناها لسنوات وعقود تحلم بيوم أفضل لم تجده بعد,
قرأنا معاً حديث " من كنت مولاه فعلي مولاه". تعرف أن علماء السنة، كالشيعة، يؤكدون صحة الحديث. لقد ورطك الطرفان، تركوك أمام نص لا يصلح لأي زمان، ولا يمكن تحويله لنظرية. ستجد نظائر لهذا النص في
إن صور المعاناة التي يعانيها الشعب اليمني هي معاناة كبيرة وكثيرة ومتعددة وما مشكلة الاعتداءات على محطات وأبراج الكهرباء وأنابيب النفط إلا صورة من صور تلك المعاناة .
وقد جاءت برامج ومسرحيات
الطب والطبابة في هذه البلاد باتت مهنة بلا حسيب او رقيب او قولوا بلا ضمير او رحمة ، مستشفيات ومستوصفات وعيادات تتعامل مع الآدمية وكأنها ورشا لسمكرة وتشليح المركبات العاطلة القديمة ، فهذا
من الوهلة الاولى حسم عبدالقادر قحطان صورته أمام اليمنيين : بارد فاشل متردد روتيني لا جدوى من وجوده على كرسي- معني الجالس عليه - بالسهر على أمن اليمنيين في مرحلة انتقالية حرجة واستثنائية وتضج
لا حول ولا قوة إلا بالله ان لله وان اليه راجعون , رحم الله محمد رحمة الابرار , شهيد الحقد الاعمى والكراهية السوداء . لقد عاش الحراك في الجنوب تحت تأثير وهم يسيطر عليه وهو وهم المؤامرة والمتآمرون
كان الحسن والحسين –عليهما السلام- ينعما بهدوء وسكينة في مثل هذه الليلة ، لقد كان أطفال المدينة كلهم يهنأون بنوم هانئ وعيون إمهاتهم ترقب أشعة القمر المنثور في صحراء يثرب ، وكان النبي صلى