الجمعة 18 أكتوبر 2013 02:25 صباحاً
الخميس 17 أكتوبر 2013 01:58 مساءً
الأربعاء 16 أكتوبر 2013 11:52 مساءً
الأربعاء 16 أكتوبر 2013 09:25 مساءً
الأربعاء 16 أكتوبر 2013 08:52 مساءً
الاثنين 14 أكتوبر 2013 11:46 مساءً
الاثنين 14 أكتوبر 2013 02:58 مساءً
الاثنين 14 أكتوبر 2013 12:15 صباحاً
الأحد 13 أكتوبر 2013 09:39 مساءً
الأحد 13 أكتوبر 2013 01:48 مساءً
تبدأ الحكاية الرواية عندما تم الايعاز للشيخ ياسر العواضي بتسريب رسالة شفوية لرسالة الرئيس هادي للزعيم صالح وتجزئة مضمونها امر خطير بغض النظر عن صحتها وتنبى بموقف صالح من هادي مسبقا وتفضيله
أظرف تهنئة بالعيد وصلتني من الأستاذ علي فكري من الحديدة باللهجة التهامية :
" امعيد عيد امعافية
وامكهرباء طافية
وامجيوب فاضية
واملحمة غالية
وامجهلة حافية
عيدكم مبارك ".
والحقيقة أننا كيمنيين
لأن الأستاذ محمد سالم باسندوة سافر لضرورة صحية وعلى حسابه الخاص وخلال اجازة العيد قامت الدنيا في وجهه ولو كان مثل باقي رؤساء الحكومات السابقين واللاحقين أو حتى الوزراء عموما سافر على حساب
حملة المباخر يتزايدون داخل الحزب ، وتتزايد همهماتهم وتتنوع وسائل تزلفهم وثنائهم وتمجيدهم الكاذب .. هذه النماذج لا تنهض بالمجتمعات ولا يهمها المصالح العامة ولا تضيف شيء لمسارات البناء ،بقدر
للحج أسرار وأنوار تحسها الروح ويلحظها العقل السليم ....هذه الأماكن الجذابة للملايين على مر العصور والدهور ما سرها وما جاذبيتها؟ لم يأتوا لمصلحة مادية ولاعصا ملك، إنهم يتحركون بزاجر إيمانهم
عيد الأضحى المبارك مناسبة إيمانية عظيمه أو العيد الكبير,
وأعتقد أن سبب هذه التسمية تعود إلى استشعارهم أنهم أتموا الطاعات من صيام رمضان والست من شوال وحج البيت وصيام العشر من ذي الحجة..
و يوم
بعيد نصف قرن على الثورتين مازالت الخطبة هي الخطبة المسهبة بتعداد منجزات الثورة مقارنة بما كانت عليه ابان الائمة والاستعمار ، إنها مجرد خدمات اساسية وضرورية ،ومع انها حيوية واولوية لأية حكومة
عندما نشرت صحيفة المصدر تقريرها عن سفر نصف الوزراء إلى الخارج، انتظر الناس تعليقاً رسمياً. في الأيام الثلاثة التالية سافر النصف الآخر. هذه ليست طرفة، لقد سافر النصف المتبقي إلى الخارج وفي
كعادتنا في هذا البلد المقهور أهلها ,, والمتخاذل مسئولوها نُجبر أن نتعايش مع كل المواجع وغيبوبة الوطن,, ونُجبر على التعايش مع غيبوبة وموات كل ما يتعلق بكرامة الإنسان ,, ونُجبر أن نتكيف مع موات كل
مشكلتنا نحن العرب والمسلمين أننا نفضل دفن الأوساخ تحت السجادة بدل تنظيفها وتهويتها، وبدل أن نعرض دماملنا على الأطباء كي يعاينوها ويعالجوها ويستأصلوها، نقوم عادة بالتستر عليها، فتتفاقم