السبت 05 أكتوبر 2013 01:32 صباحاً
الجمعة 04 أكتوبر 2013 03:37 مساءً
الجمعة 04 أكتوبر 2013 03:33 مساءً
الخميس 03 أكتوبر 2013 11:23 مساءً
الخميس 03 أكتوبر 2013 08:39 مساءً
الخميس 03 أكتوبر 2013 07:59 مساءً
الأربعاء 02 أكتوبر 2013 08:22 مساءً
الأربعاء 02 أكتوبر 2013 05:54 مساءً
الأربعاء 02 أكتوبر 2013 04:15 مساءً
الأربعاء 02 أكتوبر 2013 03:35 مساءً
الرجل المثير للجدل وضع نفسه في اختبار صعب، كان ضمن رفاقه خارج الوطن منذ الفترة 94م.. ربما يعمل بصمت غير ظاهر للعلن ، فهو كغيره ممن أصيبوا بالموت السياسي لفترة ، إلا إن ضجيج الشارع الجنوبي أحياء
علي عبدالله صالح يتعامل مع الحوثيين على أنهم إحدى أوراقه التي يجلد بها خصومه.. ومتى ما تحققت أهدافه، سيكون من السهل رميهم والعودة من جديد للتغني بسبتمبر والجمهورية. لكنه مخطئ هنا.. فالحوثيون هم
شاركت مؤخرا في مؤتمر " نصرة الإسلام والحفاظ على اليمن" والذي انعقد قبل أيام كأحد الحضور وكمنسق إعلامي للمؤتمر وقد شهد المؤتمر حضورا كبيرا من العلماء والدعاة ومشايخ القبائل وأساتذة الجامعات
فشل واضح للجيش والأمن في حماية الكهرباء وأنابيب النفط في محافظة مأرب ومنع الاعتداء عليهما من قبل عصابات التخريب التي تمارس هذه الإعمال بشكل متواصل ، اتهام وزير الكهرباء للزعيم صالح
قبل اكثر من سبعة اشهر تناولت في مقال صحفي موضوع " جرحى الثورة ومزايدة تجار الفتنة واشرت فيه الى القرار الجمهوري الصادر في 1 مارس 2012 الذي اصدره رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي لعلاج جرحى الثورة
أكثر من ستة أشهر مرت على بدء مؤتمر الحوار الوطني، برعاية دولية وإقليمية، وفقاً للمبادرة الخليجية التي طرحتها دول مجلس التعاون الخليجي باستثناء دولة قطر، لإخراج اليمن بحسب تلك المبادرة من
حدثني أحد الأعزاء بأنه مُنهك ومُتعب إلى حد الإحساس بالإنسحاق وأن قلبه يوشك ان يبلغ حنجرته جراء التصرُّفات الإفعوانية معه من قبل موظّف بدرجة مُلاحظ يعمل في أحد المرافق الخدمية في م/ الضالع .
الافراط في الخوف والشك دلالة على نفسية مضطربة منتهاها الجنون المهلك ، كذلك هو الافراط في التشاؤم القانط المستريب حين يستبد بذهن الانسان ، في كلا الحالتين التوحد والتجزئة مآلهما الفشل والموت
على مشارف برهة من زمن, ها هو العيد يحث إلينا الخطى.. قد يترنح برهة في مسيرة وقد يتلكأ تارة في مسعاه ..قد يمر برهة على ضريح أحلامنا وقد يواري بعبوره نبضا تاه منا وانتحرت خطاه .سيأتي ألينا ونحن ما
سمعنا مراراً وتكراراً أن الإرهاب لا دين له وبلا لون أو جنسية, ونؤمن أن ذلك صحيح, لكن لايمكن أن يصل إلى درجة أن يكون كالطاووس المنتفش ريشه يضرب في صنعاء بعبوات ناسفة ويغتال في لحج عبر دراجات