الجمعة 06 سبتمبر 2013 12:47 صباحاً
الخميس 05 سبتمبر 2013 10:46 مساءً
الخميس 05 سبتمبر 2013 10:41 مساءً
الخميس 05 سبتمبر 2013 12:47 صباحاً
الثلاثاء 03 سبتمبر 2013 10:25 مساءً
الثلاثاء 03 سبتمبر 2013 10:03 مساءً
الثلاثاء 03 سبتمبر 2013 09:51 مساءً
الثلاثاء 03 سبتمبر 2013 05:50 مساءً
الثلاثاء 03 سبتمبر 2013 03:55 مساءً
الاثنين 02 سبتمبر 2013 08:19 مساءً
(صعد عبده بشر -الذي استقال من حزب المؤتمر الشعبي العام قبل عامين- إلى المنصة في بداية الجلسة، وبدأ بقراءة رزمة من الأوراق اختتمها بالقول «بصفتي نائباً في المجلس عن الدائرة (220) فإني أتهم
استيقظت بريطانيا لترى الولايات المتحدة الأمريكية قد قطعت خطوات متقدمة لالتهام جنوب اليمن. هكذا تريد واشنطن بمساعدة إيران، السيطرة على أحد أهم المواقع الاستراتيجية في العالم والتي عاشت
ما أسهل الكلام عن مؤامرة خارجية هدفها سوريا او مصر أو العراق ! فنظرية المؤامرة لدينا استولت على ادراك وذهن الكثير من النخب السياسية والفكرية والدينية ، إنها ثقافة مضللة مخاتلة مشوهة لحقيقة
القضية الجنوبية، في عدن تحديداً، ليست (فقط) تلك العناوين العريضة التي حفظناها من الصفحات الأولى للصحف.. ليست (فقط) الهوية والدولة الضائعة والاستبعاد والتهميش المستقصد بحق أبناء الجنوب،، هي
يعتقد الاغبياء الذين يقفون وراء تشويه صورة القائد اللواء علي محسن الاحمر مستشار رئيس الجمهورية لشئون الدفاع والامن ان ما يقدمونه من وثائق " فوتشوبية " بأن هناك من يصدقهم ا وان الجهات التي
صديقي لا يطيق قناة " العربية " حينما يكون للأمر صلة بالثورة السورية؛ لكنه وعلى عكس ذلك عندما يتعلق بثورة مصر ومستجداتها التي يحبذها عبر قناة "العربية" ودون سواها من فضائيات العالم. الحال ذاته
هي المرأة اليمنية التي كانت أول من خرج إلى الشارع وقادت الرجال في رفض الظلم والاستبداد والفساد وقالت في وجه المخلوع ونظامه الغاشم ارحل سئمنا منكم ومن عبثكم ولم يثنيها عن ذلك أي شيء بل عملت على
لا تزال تداعيات انقلاب العسكر في مصر تتصاعد بوتيرة توازي في سرعتها وتيرة سقوط مصر الدولة، وكل يوم تخسر مصر جزءً من قيمتها التاريخية ومكانتها السياسية في العالم، علاوة على تراجع استقرارها
نعم يحق لأي منا في اليمن أو في غيرها من الأقطار العربية الشقيقة أن نتفاعل مع الأحداث الجارية في القطر المصري الشقيق وندلي برأينا في هذا الحدث أو ذاك .. ولكن من المهم في هذا الظرف العصيب الذي يمر
أي قضية، أي قيمة، أي دعوة إنما تستمد أهميتها، وتكتسب ارتباط الناس بها من خلال ما تحمله في جوهرها من بشارات حياة ومؤشرات سعادة.. الحب، الخير، العدل، السلام، جميعها قيم تدفعك للتمسك بها، لا