الاثنين 19 أغسطس 2013 05:18 مساءً
الاثنين 19 أغسطس 2013 01:41 صباحاً
الأحد 18 أغسطس 2013 04:16 مساءً
الأحد 18 أغسطس 2013 02:57 مساءً
الأحد 18 أغسطس 2013 12:59 صباحاً
السبت 17 أغسطس 2013 10:09 مساءً
السبت 17 أغسطس 2013 02:22 صباحاً
الجمعة 16 أغسطس 2013 10:50 مساءً
الجمعة 16 أغسطس 2013 10:15 مساءً
الجمعة 16 أغسطس 2013 10:14 مساءً
المؤشرات تشير على اقدام حكومة الانقلاب العسكري في مصر بحل جماعة الاخوان المسلمين يأتي هذا بعد ان قامت القنوات الفضائية والاعلاميين وبعض السياسيين المؤيدين للانقلاب بما سمته مطالبة الحكومة
الفاشية تتصاعد، فاشية شعبوية مدعمة بخطاب إعلامي فاشي،
محمولة على أكتاف العسكر والبوليس.
تخيلوا هذا المشهد:
المواطنون يتراصون في طابور طويل لكي يتأكدوا من وفاة أسماء البلتاجي، بينما
هو شعبٌ حرٌ وعزيز ، لا يقبل بالخنوع ولا الذل والخضوع . لا يستكين لمحتل غاشم ، ولا يرضى بحاكم ظالم .
بصموده صد الغزاة والمحتلين ، طرد الهكسوس ، وهزم التتار ، وأذل الصليبين ، وأهان الفرنسيين ،
يقول الرئيس الأمريكي الراحل إبراهام لينكون: تستطيع أن تخدع كل الناس بعض الوقت، وبعض الناس كل الوقت، لكنك لا تستطيع أن تخدع كل الناس كل الوقت". لكن مع الاحترام للينكون، فإن مقولته التاريخية لا
لم تكن المرة الأولى التي يكسب فيها الإسلاميون الانتخابات الرئاسية بنزاهة في أجواء ديمقراطية شريفة، ولم تكن هي المرة الأولى أيضاً التي ينقلب فيها العسكر عليهم بتحالف ليبرالي ودعم غربي، فقد
ليبيا تنظم هي الاخرى الى قائمة الجهات التي توصم السلطات المصرية بالكذب
الاوربيون كانوا قد حذروا وعلى لسان مسئول في مفوضيتهم من التعامل مع الاعلام المصري الرسمي بعد حديثة المزور عن اشتون وبعض
في أول اغسطس الجاري وقعت عيني على نسخة الكترونية من كتاب طازج صدر قبلها بيومين فقط (29 يوليو تحديدا)، لواحد من ابرز منظري جماعة الاخوان هو الكاتب العراقي عبدالمنعم العلي (اسمه الحركي محمد أحمد
الزميلة شيماء خليل مراسلة "البي بي سي" في القاهرة لم تتمالك نفسها وهي تمشي وسط الجثث المتحللة للقتلى في باحة مسجد الايمان الذي كان يعتصم فيه انصار الرئيس محمد مرسي طوال الاسابيع الستة الماضية
اعتقد ان المراقب للشأن العربي _دول الربيع العربي خصوصا _ يكتشف بوضوح ان الصورة اكتملت فما يجري مؤامره عالمية قذره لشيطنة حركة الاخوان المسلمون ليسهل القظاء عليها واخراجها من المعادلة
ما تمر به جمهورية مصر العربية في هذه الأيام الراهنة لا يخفى على القاصي والداني وأصبح العالم بأكمله متابعاً للأحداث بتفاصيلها الدقيقة التي أبكت القلوب قبل العيون وللأسف الشديد لم نجد لها رد