الاثنين 12 أغسطس 2013 02:44 مساءً
الأحد 11 أغسطس 2013 04:13 مساءً
السبت 10 أغسطس 2013 03:52 مساءً
الجمعة 09 أغسطس 2013 05:42 مساءً
الخميس 08 أغسطس 2013 11:57 مساءً
الخميس 08 أغسطس 2013 07:40 مساءً
الخميس 08 أغسطس 2013 07:07 مساءً
الخميس 08 أغسطس 2013 12:42 صباحاً
الأربعاء 07 أغسطس 2013 03:12 صباحاً
الأربعاء 07 أغسطس 2013 02:04 صباحاً
لعبة أطفال في رابعة العدوية، عبارة عن أحصنة بلاستيكية. قرأت عنها في موقع "إخوان أونلاين". كنت أتحدث البارحة، تلفونياً، إلى مثقف مصري غير مصنف، لكنه شديد الذكاء، يعيش حالياً خارج مصر. عندما
ليس هناك أدنى شك بأن العلمانية والليبرالية مدرستان فكريتان سياسيتان دخلتا التاريخ من أوسع أبوابه، بغض النظر عن الاختلاف أو الاتفاق معهما، خاصة وأنهما أصبحتا عنوان التقدم والتحرر في الغرب
مصر في حاجة ماسة لتوافق سياسي وشراكة جادة تزيل حالة الاستقطاب وتضع حدا للانقسام الحاد، لكنأي تسوية تقوم على القهر والغلبة والإكراه لن تكون ذات جدوى ولن يكتب لها النجاح. الرئيس محمد مرسي
لأن البشرية في عصر السماوات المفتوحة إعلامياً؛ فقد صار من الممكن أن يشاهد الناس لحظة بدء حرب ما، أو حدوث انقلاب عسكري قبل أن يبدأ، وأحياناً كما في حالة الانقلاب المصري الأخير كان يمكن حتى
لدينا ظاهرة اسمها توكل كرمان، هي ظاهرة بغض النظر عن الاتفاق معها من عدمه لكنها ظاهرة للمرأة اليمنية التي تمتلك عدة صفات قد لا تجتمع بسهولة في أمرأة ولا دخل لي بغيرة النسوان ، لكنني أريد أن ارصد
بالقدر ذاته الذى يفرضون به الحصار على المعتصمين فى الميادين رفضا للانقلاب، يبدو الانقلاب نفسه بجماعته وأهله وعشيرته تحت حصار الاعتصام.وإذا كان الاعتصام محاصرا أمنيا وإعلاميا ودعائيا من خلال
* إذا شفت الطفلات الصغيرات وقلت ما احلا نقشة الحنا .
* إذا سمعت أغنية "آنستنا يا عيد" للمرحوم علي الآنسي!
* إذا ما حصل الموظفون فلوس علشان يروحوا يعيدوا في قراهم.
* إذا مشيت وأنت تكلم نفسك "مافيش
من كل قلبي أقول للقرّاء الأعزاء: “عيدكم مبارك, وتقبّل الله منا ومنكم صالح الأعمال” مع أمنياتنا أن يمر دون منغّصات ويكون متخماً بالسعادة والفرحة والود والتسامح وصلة الأرحام، وأن تتجمّد
لن نستطيع تفسير العنف المفرط تجاه المعارضين من قبل السلطات التي حكمت شعوبنا إلا اذا تمكنا من ادرك المنظور الذي كانت النخب الحاكمة تدرك به علاقتها بالدولة .
التعامل مع المعارضين كأعداء للدولة
الديمقراطية والانتخابات الحرة النزيهة والمرجعية الدستورية هي التي يحتكم إليها الناس في العصر الحديث إذا اختلفوا فيما بينهم لحل مشاكلهم وخلافاتهم.
والعملية الديمقراطية تقدم فرصاً متساوية