الأربعاء 07 أغسطس 2013 01:40 صباحاً
الأربعاء 07 أغسطس 2013 12:49 صباحاً
الثلاثاء 06 أغسطس 2013 08:48 مساءً
الثلاثاء 06 أغسطس 2013 01:45 صباحاً
الثلاثاء 06 أغسطس 2013 01:39 صباحاً
الاثنين 05 أغسطس 2013 11:42 مساءً
الاثنين 05 أغسطس 2013 11:34 مساءً
الاثنين 05 أغسطس 2013 11:32 مساءً
الاثنين 05 أغسطس 2013 02:55 صباحاً
الاثنين 05 أغسطس 2013 01:08 صباحاً
يحضُرني وكأنّ معدتي يسألتني في هذا الأسبوع الأخير: ( ترى ما الفائدة في انك جوّعتني هذه الأيام.!) .. وكأنّي أجبتُ بالفور: (يا المعدة.! ترى ما الفائدة في أني أشبعتك بقيّة الأيام..!).
فكرتُ حينها بصوت
وأنا أتنقل بين القنوات أسمع أخبار الشؤم عن الوطن العربي في ربيعه المزعوم, أخبار المذابح في سوريا والمجازر في العراق والجرائم في مصر وليبيا وتونس أخوة يتقاتلون ويتناحرون وانقسمت الأمة وأصبحت
مايحدث في مصر يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن الهدف من الربيع العربي ليس صعود حزب أو جماعة إلى الحكم بقدر ماهو إعادة صياغة عقد جديد للأمة يجسد معاني الديمقراطية والعيش والتعايش المشترك، فالذين
انتفاضة جياع في ميدان السبعين بالتزامن مع نقل مباشر عبر أثير قناة "اليمن اليوم" وأخواتها المغردات للشتاء والخريف، انتفاضة لعشرات الجُند من الحرس الخاص والأمن المركزي والشرطة العسكرية
إذا فسدت القلوب ستكون النتيجة الحتمية فساد كل شيء من حولنا, لأن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح سائر الجسد وإذا فسدت فسد الجسد كله, ولهذا يحاصرنا الفساد بجميع أشكاله وألوانه ومذاهبه.. والسيد الغير
وقوع أحداث الجمعة الماضية في صنعاء بميدان السبعين بين جنود محتجين ما يعرف سابقا بالحرس الجمهوري واشتباكهم مع قوات حماية القصر الرئاسي جنوب صنعاء تحت مبرر مطالبات ماليه في الظاهر بينما خلف
حذرنا منذ بدايات الربيع العربي من الوقوع في فخ الصوملة والأفغنة، إما نتيجة التقاتل على الغنائم بين الثوار، أو نتيجة التدخل الخارجي لإفساد الثورات العربية وتحويلها وبالاً على الشعوب التي
حتى اللحظة، وبعد أسبوع حاسم في رؤى الحلول لـ"القضية الجنوبية"، يمكن القول إن مؤتمر الحوار قد أقر مبدأيا ذبح الجمهورية اليمنية كدولة موحدة كأنها شاة أجمع ممثلو القوى السياسية الرئيسية
سألت زميلا في اول مساء رمضاني ما إذا كان الشهر الكريم سيمضي دون اعمال تخريب لخطوط النقل ؟ فرد ضاحكا : وتعتقد ان الذي يقدم على خطف صحافية اجنبية وزوجها طمعا بفدية ، او يقتل نفس انسان ، او يضرب
الربيع التركي قد تحقّق في بلادنا عام 2002، في السنة الذي وصل فيها حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم.
تركيا حققت ربيعها عام 2002 وستبقى في ربيع دائماً، وثورتنا ضد النخبوية وحكم العسكر أفرزت