الاثنين 27 مايو 2013 09:46 مساءً
الاثنين 27 مايو 2013 06:11 مساءً
الاثنين 27 مايو 2013 04:03 مساءً
الأحد 26 مايو 2013 11:40 مساءً
الأحد 26 مايو 2013 04:03 مساءً
السبت 25 مايو 2013 06:06 مساءً
السبت 25 مايو 2013 04:30 مساءً
السبت 25 مايو 2013 03:34 مساءً
الجمعة 24 مايو 2013 07:27 مساءً
الجمعة 24 مايو 2013 05:06 مساءً
السؤال المهم الآن هو : ما مقدور الرئاسة الانتقالية فعله إزاء تركة مثقلة بمختلف صنوف المشكلات والازمات ؟ الواقع ان القوى القبلية والدينية والعسكرية والحزبية والمناطقية والجهوية تتعامل مع
لاشك أن من يتابع الأحداث في الساحة اليمنية ويهتم بشؤنها السياسية والاجتماعية ويضع نفسه على منصة الحياد والنظر في ما يجري ويحدث من زوايا متعددة وعلى مسافة واحدة من كل الأطراف الفاعلة في المشهد
صحيح ان الرئيس استطاع قلع كبار رجال دولة سلفه لكنه يبقي على اساليب واليات تلك الدولة ، فالمعالجات التي تتم للقضايا هي بنفس الاليات القديمة والتي اثبتت عدم جدواها لانها مخالفة للقانون ومبنية
رعى الله الرومانسية حق أيام زمان أما هذه الأيام قد الواحد بيدخل البيت بزامل ويخرج بزامل ومن كثرة الديون اصبح المرء لايفرق بين يا كحيل العيون وبين يامخارج الاخجف إذا ودف.
أي محاولة شعرية ستقوم
المشيخة ,الهنجمة,غطرسة مرافقي المشائخ والمسئولين,العنجهية التكبر والغي العظيم)...مفردات قاتلة وهادمة لا نجدها في أي بلد في الدنيا إلا في اليمن, بلد العجائب والغرائب البشرية.مفردات فتاكة صنعت
لو أحصينا المآسي والكوارث التي تشببت بها القبيلة أو العرف القبلي لوجدناها لا تحصى ولا تعد بحجم فساد الحكومة والرئيس ، ففساد الحكومة والرئيس لا يصل بتلك الدرجة من الخطورة والمآسي التي سببتها
[1]لم تكن فكرة الوحدة اليمنية؛ ومثلها الوحدة العربية؛ كإيمان بها ومشاعر انتماء وهوية غائبة عن أذهان المواطنين اليمنيين طوال العهود القديمة من حضرموت أقصى الشرق إلى مناطق أقصى الغرب على سواحل
الذي لم افهمه هو سر الاندفاع القوي لبعض الجماعات والقوى الشمالية لتعزيز ودعم الانفصال وتمزيق اليمن.. هل ينفذون مخططا خارجيا ام ان مصالحهم تلتقي مع ذلك ام الاثنين معا ام انه الحقد الدفين على
شخصياً لم تكن الوحدة اليمنية مجرد حلم ببُعده الوطني؛ لكنها كانت ترتبط بمصلحة خاصة مازالت قائمة, ففيما أعلن التلفزيون حينها عن الوحدة وقيام الجمهورية اليمنية؛ وجدت نفسي مُجبراً للتعبير عن
كم يحز في نفسي أن أرى بلدي تمد يدها طلبا" للمساعدات أو طلبا" للإقتراض من دول العالم المختلفة الشقيقة والصديقة المخلصة لنا والمحبة والطامعة بنا على حد سواء , في الوقت الذي تمتلك بلدي الكثير من