الأربعاء 08 مايو 2013 03:37 مساءً
الثلاثاء 07 مايو 2013 10:34 مساءً
الثلاثاء 07 مايو 2013 10:12 مساءً
الثلاثاء 07 مايو 2013 05:02 مساءً
الثلاثاء 07 مايو 2013 02:39 مساءً
الاثنين 06 مايو 2013 12:54 صباحاً
الأحد 05 مايو 2013 11:40 مساءً
الأحد 05 مايو 2013 10:28 مساءً
الأحد 05 مايو 2013 04:51 مساءً
السبت 04 مايو 2013 09:11 مساءً
هل ممكن أن يسقط المثقف الكاتب إلى الدرك الأسفل من جفاف الأخلاق.. هل تصور أحدنا وقد ظل يقرأ لفلان من الكتاب مقالات الأصل أنها هادفة لتصويب الأخطاء ونشر التوعية وتقويم المسار بين الناس، ثم فجأة
الواقع اننا ورغم كل مآسي الماضي واخطائه وصراعاته المنهكة والمدمرة لمجتمع الجنوب ولدولته وثورته واقتصاده وقوته واستقراره ؛ مازلنا كما اسلافنا الذين نعتب عليهم بكونهم اوصلوا أهل الجنوب الى
كألوان الطيف ,و أكثر, هي الأحزاب والتحالفات السياسية,, وكثيرة هي الأفكار والرؤى والأيدلوجيات التي ترتكن وترتكز عليها في مساراتها وعملها السياسي.. والأكثر من ذلك من يرجون لها ويعتنقونها
مفردة الزَّعيم هذه - ربما - لا تتناسب وعصرنا الرَّاهن الذي نعيش فيه ، خاصّةً أنَّه - هذه الأيَّام - عصر السُّرعة و" الدَّوائر المتقلِّبة" ! ، ما أرمي إليه من ذكر هذا التَّأصيل في البداية هو رؤية
يشيب وعاده شباب.
•يموت ناقص عمر.
•كائن حي مقهور حكوميا، مظلوم ماديا ومعنويا، مشتت ذهنيا، منكوب نقابيا.
•صوته مبحوح، وغالبا ما يعاني من التهاب حاد في اللوزتين، والجيوب الحرافية.
•أول
الجنوب قبل الوحدة لم يكن سويسرا بل كان بلدا مليئ بالفقراء في ظل حكم نخبه الصراع القديم الحديث الذي استبد بالوطن والمواطن وصادر حق الشعب في حرية التعبير عن الرأي والعمل والتملك
ومع ذلك بفجاجه
يا ولدي الامتحان قرب، وأمامك طريقين اما نولع الماطور وتنجح أو تذاكر بالظلمة وترسب، إذا نجحت خير وبركة، أما إذا رسبت فأمامك طريقين تجلس في اليمن ويعطلوك، أو تغترب في الخليج ويرحلوك، إذا جلست
إلى صديقي عبدالرحمن انيس الذي وصف القامة الوطنية محمد غالب أحمد بالوضيع وهو سقوط أخلاقي وأدبي يجب أن لا نسكت عليه وقبل أن أرد عليه أود أولا أن أوضح له الأتي 1- لا أدري لماذا يا بن انيس تقحم نفسك
سمعت وقرأت كما سمعتم وقرأتم عن إشاعة هروب الأستاذ / محمد سالم باسندوه .. رئيس المجلس الوطني لقوى الثورة السلمية .. رئيس مجلس الوزراء .. ولكن لانتعجب فمطابخ الإجرام لاتزال تبث سمومها .. وسائل
أخيراً تنفس عمال وموظفي مصنع إسمنت باجل الصعداء بزوال مديرهم السابق ، الذي تربع على كرسي المصنع لأكثر من 17 عاماً ، جاءه فقيرا لا يملك إلا قوت يومه ، فصب حقده على الحياة بهذا المصنع وعمد على