الاثنين 29 أبريل 2013 05:04 مساءً
الاثنين 29 أبريل 2013 04:55 مساءً
الأحد 28 أبريل 2013 11:16 مساءً
الأحد 28 أبريل 2013 06:12 مساءً
الأحد 28 أبريل 2013 04:41 مساءً
الأحد 28 أبريل 2013 03:14 مساءً
الأحد 28 أبريل 2013 02:41 مساءً
الجمعة 26 أبريل 2013 09:54 مساءً
الجمعة 26 أبريل 2013 08:20 مساءً
الخميس 25 أبريل 2013 10:26 مساءً
لأنك في بلد ليس لمواطنيها قيمة فأنت ستعيش على الهامش تنتظر حسن الختام ... فلا صحة ولا تعليم ولا خدمات كله كلام في كلام ...
صوتك مش مسموع ، رأيك ممنوع ، تفكيرك ممنوع ،إبداعك ممنوع ، كلك
الحملة البشعه التي يقودها النظام البائد وبعض الحالمين برئاسة الوزراء والوزارات ممن التحقوا بالثوره ومن أصحاب النظام المخلوع ضد الأستاذ باسندوه باتت مكشوفه .
يقولون يجب تغيير الحكومه وكأن
انتهى مهرجان الحراك الجنوبي السلمي والذي كان احتجاجا على اعلان الحرب على الجنوب من ميدان السبعين على حد قولهم انتهت مراسيم الاحتجاج بصوره سلمية في ساحة العروض بعدن وقد كان مشهد يستحق الاجلال
ثمة من يتحرك بمحض عواطفه ودوافعه النفسية القائمة على امزجته الحادة بعيدا عن عالم الفكرة والافكار.. فمتى حصل على مبتغاه رايته يعيش حالة استرخاء عاطفي ومزاج متعجرف يعكس حالة الاشباع التي لم
بينما انا اتابع مشهد الحراك السياسي ومهاترات ما تسمى القيادات قلت بصوت رقراق انها والله سخافة وسذاجة ان نعتبر هذا الدمى الورقية قيادات للشعب الجنوبي وعقولهم لا تساوي عقل اطفال الروضة
إذا كان هناك تشخيصا حقيقيا وموضوعيا لحرب صيف 1994م فسوف يتحمل جريرتها والمسؤولية الأولى والرئيسية عنها رئيس الجمهورية آنذاك ونائبه.. والأصل أن يحاكم الرجلان على ذلك.. فكل واحد منهم لا يمثل إلا
لازالت الأوساط الإعلامية مسكونة بوهم تحركات صالح رغم إبعاده عن موقع القرار بفعل ثورة الشباب السلمية .صالح لا يمتك في الوقت الحالي من مقومات السلطة شئ , ولا يستطيع استعادة ولو النزر اليسير من
تجري الآن عملية استعادة للجيش، وإعادة تركيبه. كان لوقت طويل، يعمل خارج مدونته الوظيفية والأخلاقية. بالموازاة تجري عملية أخرى: إعادة صياغة وزارة الداخلية وجهاز البوليس. قبل أيام تحدث رياض
ادرك مدى المرارة والغبن واليأس جنوبا كما واعلم ماهية القلق والخوف والقهر شمالا ، ومع كل هذه الاصوات العالية الرافضة للتوحد او التجزئة السياسية دعونا نسأل وبموضوعية وتجرد وحياد : أين هي دولة
تثبت الحياة الحزبية يوما عن يوم تراجع العمل الحزبي المدني كثيراً في دولة تتطلع إلى البناء من جديد وفقا لشكل ومضمون جديدين يلبون التطلعات الجماهيرية. لم تكن الأحزاب كما يبدو جاهزة للفعل الثوري