الأربعاء 07 نوفمبر 2012 11:51 مساءً
الأربعاء 07 نوفمبر 2012 02:27 صباحاً
الأربعاء 07 نوفمبر 2012 01:31 صباحاً
الأربعاء 07 نوفمبر 2012 01:29 صباحاً
الثلاثاء 06 نوفمبر 2012 10:55 مساءً
الثلاثاء 06 نوفمبر 2012 05:20 مساءً
الثلاثاء 06 نوفمبر 2012 03:49 مساءً
الثلاثاء 06 نوفمبر 2012 02:14 مساءً
الثلاثاء 06 نوفمبر 2012 02:09 مساءً
الثلاثاء 06 نوفمبر 2012 02:04 مساءً
لقد انشغلت الاحزاب والقوى السياسية اليمنية كثيرا بالمناكفات والمماحكات والصراعات السياسية ولم نسمع يوما ان تلك الاحزاب قدمت رؤية اقتصادية وتنموية تعمل على النهوض بالواقع الاقتصادي
احتفل الإخوة الحوثيون بما يطلقون عليه “عيد الغدير” وأراه كاحتفاء خاص بهم يظل حقاً إنسانياً “التعبير عن الرأي” و“حرية الاعتقاد” مالم يمس بحقوق وحريات الآخرين سواء بفرضه بقوة
قضية مؤسسة الأيام للصحافة والطباعة والنشر والتوزيع و الأعلان وحارسها الأشوس أحمد عمر العبادي المرقشي يتنذر أن نجدلها مثيلاً في تاريخ النظم الأستبدادية في التاريخ الحديث وذلك لأن تلك الأنظمة
إلى متى تظل صحيفة الأيام في محبسها تنتقل من زنزانة إلى أخرى, إلى متى تطبق سياسة الرئيس السابق علي عبد الله صالح التي أصبحت بمثابة ثقافة راسخة في عقول الناس بأن كل شيء وكل قضية لا يمكن أن تحل إلا
اصبحت على يقين بان استخدام السحر والشعوذة في السياسة أمر موجود ومتوافر رغم عدم ايماني بذلك قبلاً.
يتسبب هذا العمل الدنيء بنوع من الإحراق الشخصي للشخص المصاب في اوساط الناس والمجتمع
أستغرب عبارة "عنصرية الإصلاح" وهو الحزب الذي لا يدعي "السلطة الإلهية" ولا يحدد عرق أو نسب أو مذهب للتفرد بالحكم والحاكمية, وهو الحزب الذي تجاوز الجغرافيا فوجد في كل مكان باليمن, وتجاوز المذهب
أصدق وأدق عبارة قيلت في الجدل الدائر حول الوحدة والانفصال، وكل ما يتصل بهما، قالها متابع للشأن اليمني اسمه "فواز طرابلسي"، في مقالة نشرتها صحيفة "السفير" اللبنانية وأعادت نشرها صحيفة "الثوري"
بعد اشتداد المعارك داخل سوريا بين الجيش الحر وعصابات وشبيحة بشار الأسد ,والتقدم الذي يحرزه الجيش الحر في كثير من مناطق ومحافظات سوريا كان لابد من عمل فرملات لهذا التقدم الكبير الذي يحققه
ابتهج اليمنيون بعيد الأضحى، مستأنسين فيوضات الرحمة وما ساد من دعوات التسامح، وتفعيل تهدئة تفضي للدخول في حوار يتوقف عليه مستقبل الوطن، والجلوس على مائدته بحرص الجميع على تغليب مصلحة اليمن
سالمين ابن خزانة
قال في حديث جماهيري للنساء عام 1975م : إن والدتي مارست كل المهن الحرفية طوال خمسة عشر سنة من أجل أن أدرس وأتعلم ، وكانت الداعم لي يوم عرسي ، وكانت الأب والأم والصديق والأنيس ..
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS