الأحد 18 أغسطس 2019 06:56 مساءً
الأحد 18 أغسطس 2019 06:55 مساءً
الخميس 08 أغسطس 2019 06:26 مساءً
الاثنين 05 أغسطس 2019 10:45 مساءً
الأحد 04 أغسطس 2019 06:39 مساءً
الجمعة 02 أغسطس 2019 10:15 مساءً
الأربعاء 31 يوليو 2019 05:53 مساءً
الثلاثاء 30 يوليو 2019 07:25 مساءً
الثلاثاء 30 يوليو 2019 07:22 مساءً
الاثنين 29 يوليو 2019 07:46 مساءً
إعلان وزارة الداخلية والخارجية والمالية تعليق اعمالها في عدن نتيجة طبيعية ومتوقعة للإنقلاب على مؤسسات الجمهورية اليمنية في عدن.
لايعقل ان يتم الانقلاب على هذه المؤسسات ووصفها بمؤسسات
لا توجد لدى النخب السياسية اليمنية شمالاً وجنوباً ثنائيات حقيقية مقدسة من مثل: الوحدة والانفصال، والإسلامية والعلمانية، واليمين واليسار، كل تلك الثنائيات تكتيكات لا غايات. الثنائية
واقف بينهم دون ثبات رغم إسناد جسده بساقين خشبيتين تتكئ عليهما إبطاه المتعرقة؛ الحرج لمنظره الرث المتسخ يجعل جسده ينزف عرقا رغم وجود المكيف .
واقف بينهم بأربع سيقان وخيبة كبيرة .
جريح لكن جراح
لدي قناعة راسخة بنيتها على معلومات مؤكد أن ما حدث في عدن الخميس الماضي من استهداف لمعسكر الجلاء بطائرة مسيرة وصاروخ باليستي وما رافقها من أحداث تزامنت في وقت واحد لم يكن ليحدث دون تنسيق وتواطؤ
أواخر يناير من العام 1986 كنت طفل في الرابعة من عمري، حينما قررت أسرتي الرحيل عن عدن تحت وطأة التهجير القسري حينها .. أجبرتنا الظروف على ان نغادر “عدن” مثلما غادرها الآلاف من أبناء الجنوب
عبدربه منصور هادي , تم انتخابه في 21 فبراير 2012م , رئيسا توافقيا لليمن , خلفا للمتنازل عنها ـ كرها ـ علي عبدالله صالح . ما يزيدُ على سبعِ سنوات مضت على التتويج , وما يزيد على أربعِ سنواتٍ مضت على
ستظل عدن تتذكر هذه الحقبة التي تسلط فيها وعليها السيئون والفاسدون في الارض , وعبثوا في الارض فسادا وانتهاك وقتل بدم بارد , ستتذكر دماء سفكت وارواح ازهقت في شوارعها وفي وضح النهار وبمزاج
لافتٌ ذلك المشهد المصور الذي تناقله اليمنيون أخيراً ويظهر مجموعة من عناصر جماعة الحوثي، يقفون أمام كمية من الأموال عبارة عن تبرعات تمّ جمعها لدعم "حزب الله" اللبناني، في ظلّ المحنة التي
لح علي بعض زملائي بالسؤال عما جرى في جدة وفي القاهرة، قلت لهم وأقول لمن ينتظر دون سؤال، إننا نحاول الوصول إلى توافقات تتعلق بهذا الهرم الوطني الكبير في حياتنا السياسية والديموقراطية وأعني به
جميعنا ندرك انهم لا يريدون يمن حر وقوي وهم يستغلون أولئك العالقين عند فرض الانفصال او فرض الوحدة ! آراء مستشار محمد بن زايد لا تمثل سياسة وموقف دولة الأمارات وأوضحوا ذلك سابقاً ، وأعتقد أن