السبت 28 مايو 2016 09:21 مساءً
السبت 28 مايو 2016 12:04 صباحاً
الجمعة 27 مايو 2016 10:04 مساءً
الجمعة 27 مايو 2016 01:06 صباحاً
الاثنين 23 مايو 2016 10:20 مساءً
الاثنين 23 مايو 2016 10:19 مساءً
الأحد 22 مايو 2016 11:43 مساءً
السبت 21 مايو 2016 11:33 مساءً
الجمعة 20 مايو 2016 10:35 مساءً
الخميس 19 مايو 2016 06:59 مساءً
هل يعود الفضل في إعلان حركة النهضة التونسية التزام الديموقراطية الإسلامية والتخلي عن الإسلام السياسي والفصل بين الدعوي والسياسي لرئيسها راشد الغنوشي؟ أم أنه التطور الطبيعي للحركة الإسلامية
كتبت مقالاً بتاريخ 23 /12/2015م عن صنعاء ومأزق الحسم العسكري، وأشرت فيه الى المآزق المحتملة للحسم العسكري، وضرورة تجاوزها والبدء بخطة خنق رأسي الأفعى ( عفاش، الحوثي) في داريهما بصنعاء وصعدة لعلمي
اعلم ان ما اكتبه ليس مقبولا لصنف من البشر ممن لا يحتملون رؤية أنفسهم ولو في مرآة عاكسة .. الواقع اننا ازاء حالة عجيبة غريبة مشوهة ، لكنها ، لم تأت من الفراغ مثلما اعتقد البعض ، وانما هي نبتة
في 2001 كنت جالسا على "القنفة" بصالة المنزل الذي يقطنه صديقي عبد الله في حي القاهرة بأطراف بغداد ، وكانت حينها بغداد محط أنظار العالم، وتدريبات جيش القدس على أشدها، والعرض العسكري لهذا الجيش
فيما لو بقي جنوب اليمن في قبضة الحوثيين فإن الخلاص من تلك الميليشيا البربرية كان سيصبح أمراً بعيد المنال. استعادت المقاومة الجنوبية محافظات الجنوب، مسددة ضربة مذلة لتحالف صالح ـ الحوثي. ذلك
بإمكان السلطات المحلية في عدن وبإمكان الحكومة - ببساطة - أن تحمل الحوثيين وصالح مسؤولية ما حدث اليوم، خاصة وأن ما يسمى بتنظيم "داعش"، لم يستهدف – مؤخراً - المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون،
الغرب ليس ليبراليا في اليمن ولا في سورية، إنه مجرد قاتل محترف وصليبي متعصب، ويجتر تاريخا من الصراع العقائدي والحضاري، ولم يخف أبدا نيته في استدعاء النسخة المعاصرة من إسماعيل الصفوي متجسدا في
حديث الحوثيين هذه الأيام عن مظلمة الجنوب وعن حق الجنوبيين في تقرير المصير، هو كحديث اللص الذي يوعظ عن الأمانة.. فبعد كل الجرائم التي ارتكبها الحوثيون في عدن والمحافظات الجنوبية عام 2015م، عادوا
الشرعية التي نعلق عليها بعد الله آمال الخلاص من هذا الانقلاب قد فُخِخت ووضعت فيها مفخخات مؤقته يصعب على هذه الشرعية تجاوز الحد والتوقيت لتلك المفخخات مما حد من تقدم الشرعية للحسم وانهاء
بين الفينة والأخرى يتوقف الزمن ليكتب بمداده الذي لا لايُمحى أسماءً صنعت وتصنعُ تاريخاً ناصعاً لهذا الوطن .
ومن هؤلاء البطل عبدالله علي حسن الشيباني الذي نجا خلال هذا الشهر من مؤامرة دنيئة