الأربعاء 20 يناير 2016 08:01 مساءً
الأربعاء 20 يناير 2016 04:38 مساءً
الثلاثاء 19 يناير 2016 05:24 مساءً
الثلاثاء 19 يناير 2016 05:16 مساءً
الثلاثاء 19 يناير 2016 05:16 صباحاً
الاثنين 18 يناير 2016 01:58 مساءً
الاثنين 18 يناير 2016 01:11 صباحاً
الاثنين 18 يناير 2016 01:08 صباحاً
الأحد 17 يناير 2016 12:25 مساءً
السبت 16 يناير 2016 10:31 مساءً
كلما طالب أبناء تعز بحقوقهم المشروعة يجن جنون سلطة الموت، وتضاعف مليشياتهم من قصف وحصار المدنية، وتقلل نخب الذل من إرادة الناس.
لن يتراجع الحراك التعزي عن الإنتصار لمطالب أبناء المحافظة
غابت الحصافة السياسية والدبلوماسية عن المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، لحظة قبوله في وقت سابق من الأسبوع الجاري، هدية عبارة عن درع تذكارية من محمد علي الحوثي، ممثل جماعة
علي المعمري محافظا لتعز بقرار جمهوري ، اخر الابواب المفتوحة أمام مشروع تفتيت الجبهة الداخلية لتعز يغلقها هادي الان .
بينما تبدو المدينة الذبيحة في أمس الحاجة الى رجل يفهمها ، في زحمة اللصوص
نشرت قناة المسيرة على موقعها الإلكتروني مقالاً لأحد دعاة الفتنة، يريد أن يسترد ملكه المتوهم على حساب دماء اليمنيين. حرض محمد المطاع القبائل على ما سماه “الجهاد”.
العجيب أن المطاع يدعو
إن اتبعت الأمر الوارد في العنوان، فأبشر بالموت، ولو كنت تتنفس، فكم من ميت يظن أنه من الأحياء، لأنه لا يقرأ.
لم يرد الأمر بالقراءة في أول الوحي عبثا، وأعظم ما في القراءة، أنها باب الأنس المفتوح،
اعادة جماعة الحوثي اليمن آلاف السنين إلى الوراء من خلال انتهاجها لسياسة التدمير وإلغاء القوانين الشرعية في البلاد وتعطيل الدستور والقانون وكذلك الحرب التي فتحت في جميع الجبهات
الأفعى الخبيثة برأسيها ( عفاش ، الحوثي ) تختنق وتشتد عليها المآزق كلما اقتربت منها الجيوش الجرارة ، فلا نجدة من أمهم إيران ولا خالتهم روسيا ولا عمتهم امريكا ، الكل سيتخلى عنهم تمامًا ، لأن ليس
من وسط الأحزان, تبرق ابتسامة تنعش بقايا جسد أنهكه التعب, وتناوشه عوج السياسة لفترة ليست بالقصيرة, على وقع التعيين الجديد, ترتسم ملامح جديدة على وجوه الناس وشفاههم, يصل مداها على طول اليمن
كبيرة بحقك أن يستوقفك مسلح أقل مايمكن وصفه بالغبي الأحمق ليطالبك بإثبات جنوبيتك بل ويصادر وطنيتك وتاريخك ومشوارك النضالي بمجرد اوهام سياسية او مراهقة حقيرة انتابته فجأة وانت من خضت من اجل
خلال الايام السابقة تنقلتُ في مناطق محاذية لموقع المعارك مع المليشيا في نجد قسيم بتعز والتقيت بالعديد ممن هم مطلعون على سير المعارك وخفاياها وخرجت بهذه النتيجة ..
استطاع المقاومون في نجد