الأحد 22 مارس 2015 01:51 صباحاً
الأحد 22 مارس 2015 01:05 صباحاً
السبت 21 مارس 2015 11:40 مساءً
السبت 21 مارس 2015 11:08 مساءً
السبت 21 مارس 2015 11:05 مساءً
السبت 21 مارس 2015 09:17 مساءً
السبت 21 مارس 2015 02:42 مساءً
السبت 21 مارس 2015 06:27 صباحاً
الجمعة 20 مارس 2015 08:29 صباحاً
الجمعة 20 مارس 2015 08:26 صباحاً
لأول مرة يقف حلف(الحوثي وصالح) من جهة في مواجهة عسكرية حقيقة أمام الشرعية وينهزمون شر هزيمة، عدن أسقطت رهانات الانقلابين وأفشلت مساعيهم لتكرار نموذج صنعاء، دقت ساعة الصفر وها هو الشعب يلتحم
تابع اليمانيون والعالم خطاب الرئيس عبدربه منصور هادي، بعد طول انتظار، واستمع الجميع لكلامه وما جاء في مضامينه، فمنهم من أعجب ومنهم انتقد ومنهم من تحفظ، المهم أن خطاب هادي اليوم
قبل أن يصلنا خبر المجازر التي ارتكبت في بيوت الله في العاصمة صنعاء بنصف ساعة تقريباً
كنا مستبشرين بالجو الغائم فربما ينزل المطر..
ولكن أمي- حفظها الله- قالت"نشتي مطر والدماء سيول؟ من أين
تقع اليمن في هذه الوقت تحت طائلة الفعل الأحمق وردة الفعل الأخرق ، وهناك من يمارس الظلم بتبجح والبطش بعنجهية، ويقترف جرائم القتل بنهم وقد يعد ذلك تقربا إلى الله وزلفى…وقد يسعد بعض الطائشين
الحريه الفكرية هي الطريق الفعال لتحديث العقل العربي وتحريره من قشور الأيدلوجيات المنهكة تحت وطأة التضليل والتخريف وإطلاق سراحه منطلقاً في فضاء ات المعرفة الواسعة متحرراً من سياجات الكهانة
بسم الله الرحمن الرحيم.
وما أرسلناك إلا رحمه للعالمين.
أرسل الله حبيبه محمد صلى الله عليه وسلم رحمه للعالمين فعمت رحمته جميع المخلوقات الإنس والجان والحجر والعجماوات والمسلمين
يقول الزعيم البريطاني الشهير وينستون تشيرتشل: «الحقيقة ثمينة جداً، لهذا لا بد أن نحميها بسياج من الأكاذيب». ومن الواضح أن النظام السوري وأبواق ما يسمى بـ»الممانعة والمقاومة» نجحت
المجرم في أحداث اليوم اثنان: المنفذ الذي استهدف من يقف في حضرة الله، دون أن يراعي حرمة المساجد، والآخر الذي يسعى لتوظيف الجريمة سياسياً لاستثمارها في بنك الدم اليمني الذي تتصاعد أسهمه هذه
كنا تطرقنا في الجزء الثالث من مقالنا " مآزق المشهد السياسي اليمني والحلول الممكنة " وتحدثنا فيه عن السموم العفاشية المدمرة ، ونواصل اليوم الحديث عن المأزق الرابع :
دولتان في وطن واحد
تمر ذكراها الرابعة ومازالت قلوب أسر الشهداء والجرحى تحترق لألم الفقد، وألم الجراحات،وقهر الرجال ، وظلم ذوي القربى، لازالت العدالة تائهة في دروب النسيان ،لم تجد طريقها بعد للإقتصاص من القتلة
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS