الثلاثاء 10 مارس 2020 04:13 مساءً
الأحد 08 مارس 2020 09:07 مساءً
السبت 07 مارس 2020 11:37 مساءً
الجمعة 06 مارس 2020 04:12 مساءً
الجمعة 06 مارس 2020 03:33 مساءً
الجمعة 06 مارس 2020 03:10 مساءً
الثلاثاء 03 مارس 2020 09:43 مساءً
الثلاثاء 03 مارس 2020 08:15 مساءً
الأحد 01 مارس 2020 09:02 مساءً
السبت 29 فبراير 2020 10:04 مساءً
ما أسوأ أن يُجبر الواحد منا للانصياع لواقع بائس ومُنحط ، فإمَّا أن تكون كهنوتيًا وسلاليًا خانعًا للحوثيين ومليشياتهم المسيطرة على صنعاء ويخوضون حروبًا ضد اليمنيين وتطلعاتهم المشروعة
تحتفل دول العالم في تاريخ 8 مارس من كل عام باليوم العالمي للمرأة، ففي هذا اليوم يقف العالم وقفة رمزية للاعتراف بإنجازات المرأة، حيث يكون هذا اليوم فرصة لحشد الدعم العالمي لحقوق المرأة ودعم
احتفلت قطرُ وشعبُها ومحبوها بمرور 1000 يومٍ على الحصار المشين الذي فرضته عليها دولُ الجوارِ والقربى ( الإمارات والسعودية ومصر والبحرين ) . حصارٌ جائرٌ أرادوا به كسرَ قطر اقتصاديا وتجميدها
من الحري ببعض السياسيين أو من يدعون الفقه السياسي أن يكون خطابهم ذا هدف واحد وهو دعم الشرعية متمثلة بالرئيس عبدربه منصور هادي وكافة منتسبي الشرعية دون تجزئة ولا تفريق لأن ظل الشرعية واحد يضم
لا يمر يوم إلا نسمع عن قتل أو اختطاف أو اعتداء، ويظهر قيادات من الممسكين بمقاليد الحياة في عدن ومن تقع على ظهورهم المسؤولية يتفاخرون بصورهم مع الكلاب المستوردة.. في الصور، تبدو الكلاب أنيقة،
سقوط الجوف قد يغير موازين القوى العسكرية بصورة نهائية في معركتنا المصيرية مع الحوثيين، وإذا تعاملنا بذات المستوى الذي تعاملنا به في شأن سقوط نهم، فسنكون قد قررنا مصير المعركة لصالح
مع بداية هذا العام 2020م وبعد خمس سنوات من الحرب في اليمن قرر التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية إتباع سياسة جديدة في تعاطيه مع الملف اليمني ، سياسة تشبه إلى حد ما تلك السياسة التي
لماذا هذا الإصرار الفج والمتزمت بكون الاسلام ليس إلَّا ولاية شيعية أو خلافة سنية ؟ أربعة عشر قرنًا ونصف ومجتمعاتنا غارقة في خضم صراع عبثي عنيف وبلا منتهى بسبب الحُكم وأحقيته وسُبل الهيمنة
توطئة: الآراء الواردة في هذا المقال لاتعبر عن فتحي بن لزرق وحده ، ثمة30 مليون يمني إلا قليل يتشاركونها ايضاأواخر فبراير من العام 2017 زرت العاصمة السعودية الرياض وحط بي الرحال في فندق تستأجره
لا يمكن لشعوب غير حضارية أن تختار حكّاما حضاريين إنسانيين وطنيين، لأن الحكّام السافلين أنفسهم هم من صنع الشعوب. الحاكم كما علمتنا الأدبيات الدينية والسياسية، هو ليس فقط نتاج
فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS