الاثنين 04 مارس 2013 05:33 مساءً
الأحد 03 مارس 2013 11:26 مساءً
الأحد 03 مارس 2013 09:35 مساءً
الأحد 03 مارس 2013 04:17 مساءً
الأحد 03 مارس 2013 02:54 مساءً
الأحد 03 مارس 2013 12:30 صباحاً
السبت 02 مارس 2013 02:26 مساءً
الجمعة 01 مارس 2013 07:03 مساءً
الجمعة 01 مارس 2013 03:23 مساءً
الخميس 28 فبراير 2013 03:03 مساءً
تزداد يوماً عن يوم الظواهر الدخيلة ، وتتسع مساحة التصرفات اللامسئولة ، وتتكرر المشاهد المسيئة ، وتتعدد التيارات المتشرذمة ، وتتابع سلسلة الأفكار الموغلة للصدور، ويستمر إطلاق الأبواق النتنة
من الشائع أن يكون لكل زعيم أو شخصية مهمة عقدة من شيء ما في حياته السياسية؛ فزعماء الكيان الصهيوني مصابون بعقدة اسمها: قطاع غزة.. لأن هذه المساحة الصغيرة التي تبلغ 40 كم مربع؛ ويتزاحم فيها قرابة
الوضعية الطبيعية لشخص كعلي عبد الله صالح هي أن ينتهي لكن أقدار الله ساخرة ، ولذلك أبقته حتى اللحظة لــ"حكمة يعلمها الله " هكذا أجدني أردد مع الأخ الأستاذ محمد اليدومي حفظه الله. علي عبد الله
كثيراً ما أتساءل لماذا لا يتعظ الحكام العرب من بعضهم البعض، لماذا لم يتعظ حسني مبارك من الهارب زين العابدين بن علي، ثم لماذا لم يتعظ الطاغية معمر القذافي من حسني مبارك، كذلك لماذا لم يتعظ
شخص مجهول اتصل على جوالي بعد أن تبرعت صحيفة (حراكية) من عدن اسمها (الجنوبية) بنشر صورتي ورقمي في صفحتها الاخيرة ، إلى جانب صور زميلي أنيس منصور وسمير حسن وكتبت بالعريض (صحفيون للإيجار).. قال: أنت
يُدهشك علي عبدالله صالح ليس بكونه رئيساً سابقاً قرر في أخر عمره أن يتحول إلى مزارع و كاتب مذكرات؛ بل بوصفه ضرساً متسمكاً بجذور (فك) اليمن أكثر مما تصوره أعدائه على الرغم من محاولة خلعه من فم
تبادل أطراف اللعبة السياسية خلال الأسبوع الفائت رسائل عديدة، هادي والإصلاح وتيار البيض في عدن ، و صالح مجددا في ميدان السبعين ليرد على مهرجان ساحة العروض ،محاولا إرباك هادي المشغول جنوبا ،
" ساتيا جراها " تعني المقاومة السلبية ؛ لكنها وفق تأصيل مؤسسها المهاتما غاندي باتت تُعرَّف بانها قوة الحق أو صلابة المحبة ، وعلى قوة الحق وصلابة الايمان بالتعاضد الانساني العادل والمنزهة من
بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، بالإضافة إلى فشل الحزب الاشتراكي اليمني في إدارة جنوب اليمن خلال ربع قرن من الحكم بالحديد والنار؛ كان لزاماً على قيادات هذا الحزب أن تقوم بترقية وتعديل مبادئها
إن كان هناك من يستحق درعاً فهو «الفايسبوك». من قال إن أكثر لعبة نلعبها في الفايسبوك هي لعبة المزرعة السعيدة؟! أكثر لعبة نلعبها في الفايسبوك هي لعبة «الوهم». ولا عجب أن نلعب لعبة