الخميس 28 فبراير 2013 02:23 مساءً
الخميس 28 فبراير 2013 02:21 مساءً
الخميس 28 فبراير 2013 01:30 صباحاً
الأربعاء 27 فبراير 2013 04:50 مساءً
الأربعاء 27 فبراير 2013 01:57 مساءً
الثلاثاء 26 فبراير 2013 10:24 مساءً
الثلاثاء 26 فبراير 2013 01:46 مساءً
الثلاثاء 26 فبراير 2013 12:10 صباحاً
الاثنين 25 فبراير 2013 10:47 مساءً
الاثنين 25 فبراير 2013 04:49 مساءً
الفرصة الأخيرة لجميع القوى الموغلة في الماضي من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار وحتى التائهين في الوسط هي الهروب إلى الأمام، وتناسي الماضي الذي لا يشرّف أحداً؛ لأنه لم يحقق إنجازاً على أرض
إحراق مواطن في حضرموت ، والجريمة البشعة ضد أطفال ونساء في البريقة ، وإحراق محلات ، بدواع عنصرية هو نتيجة طبيعية للتحريض العنصري الذي انحرفت باتجاهه بعض فصائل الحراك ، وقد أشرت إليه أكثر من مرة
خرج الرئيس السابق أمس الى السبعين ليكرر هواياته في الظهور وحب السلطة والتشبث ولو بمظاهر كاذبة والاحتفال بيوم سقوطه وهي فعالية تدينه وتذكر الناس بالأموال التي نهبها وبتشبثه بالسلطة التي كان
ما حدث يوم الخميس 21فبراير يمكن قراءته على نحو مغاير للرواية الرسمية التوافقية الاصلاحية أو الجنوبية الحراكية ، دعكم من العاطفة الجياشة وللنظر لما وقع بموضوعية متجردة من العصبية والمغالاة
ل منهم يدعي الزعامة والنضال والتاريخ الأبيض الناصع ويعشق كل عبارات المدح والتمجيد والإطراء ويتمتع برؤية الجماهير وهي ترفع صوره فوق رؤسها مستغلا بذلك معاناتهم والمظالم التي وقعت عليهم
نخاف ومن حقنا أن نخاف هم الذين أخوفنا وحين أخافونا خفنا عليك يا يمن.لذالك نخاف أن تكون نتائج حوار المحاربون القدماء (كبار السن السياسي ) أو كم يحلو للشباب أن يسمهم. هو يمن كبير السن يعاني من
اتابع منذ اشهر كغيري من زملاء المهنة الاعلامية والسياسيون ومثقفو المجتمع وكذا نشطاء شبكة التواصل الاجتماعي مايجري في البلد وخصوصا فيما يتعلق بجنوبه من معارك اعلاميه طاحنة تحولت الى
لقد تابعت ما يحصل هذه الأيام في عدد من مدن حضرموت وذكرني بأيام شبابي أيام القومية والتحرير ، لكن الخصومة هذه الأيام أشد خشونة رغم تطور الوسائل والوعي النضالي وفي ظل الربيع العربي تطورت وسائله
" عشرين سنة رديف للزعيم " لفظها البرلماني عبد الخالق البركاني كمزية ووسام رفيع ينبغي التفاخر به كمؤهل عال ومستحق حصل بموجبه النائب هادي سلطة الرجل الاول في البلد ،أعجب كيف يكون عبد ربه نائبا
السكوت عمّن يهدم أخلاق الثورة أشبه بالسكوت على القتلة، وهدم الأخلاق يكون بطرق متعددة أسوأها تلك التي تقتات من دم الناس وقُوّتهم، والأمثلة شاهدة أمامنا أكثرها وضوحاً ترويع البشر في بيوتهم