الأربعاء 30 يناير 2013 07:32 مساءً
الثلاثاء 29 يناير 2013 10:35 مساءً
الثلاثاء 29 يناير 2013 04:03 مساءً
الثلاثاء 29 يناير 2013 03:40 مساءً
الاثنين 28 يناير 2013 10:39 مساءً
الاثنين 28 يناير 2013 06:33 مساءً
الاثنين 28 يناير 2013 03:29 مساءً
الأحد 27 يناير 2013 03:59 مساءً
السبت 26 يناير 2013 11:54 مساءً
السبت 26 يناير 2013 09:28 مساءً
الحوار الوطني الذي سيفضي في النهاية الى انتخابات واستفتاء على الدستور الجديد العام القابل 2014م ، وقانون العدالة الانتقالية ، وسبل اقراره وتنفيذه باعتباره من المسائل المهمة لتحقيق
إذا اتفقوا أكلونا، وإذا اختلفوا قتلونا.؟مقولة شهيرة تخص السياسيون العرب وهي اذا اختلفت النخبة قتلت الشعوب و إذا اتفقوا أكلوا الشعوب قد يتفق مع هذه القاعدة البعض وقد يختلف البعض الأخرولأكن
للثورة معنى آخر، وللمليونيات الجماهيرية الثورية صوتها الهادر، وصورتها النادرة، التي تعجز القدرة البشرية على تصورها، إذا ما أخذنا في الاعتبار الوضع الاقتصادي والمعيشي للناس.
ذلك لا يحدث الا
انتابتني نشوة مختلفة وأنا أشاهد وفد مجلس الأمن وأمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربي، وهم يقفون إجلالا للنشيد الوطني اليمني، قبيل تقديم كلماتهم التي تحدثوا فيها مطولاً عن الوضع السياسي
انعقاد مجلس الأمن في اليمن لم يأت من فراغ وليس خاصا بحل أزمات اليمن وقضاياه فقط بل جاء في إطار تسابق قوى مختلفة و ترتيبات لأوضاعها ونفوذها في المنطقة ، و برغم قبول معظم اليمنيين
كنت أقول دائما بداية ثورات الربيع العربي ،إن صفة الربيع العربي قد تتعدد ولن تكون الثورة هي واحدة لنمط واحد في البلدان العربية وقد تكون صفة الإصلاحات السياسية المتدرجة خاصة للبلدان التي
من يقرا بين السطور ويمعن في مصطلح (الربيع العربي) يعتقد أن روائح زهور الحرية قد فاحت أرجاء دول التغيير ,وبألوانها المختلفة أصبحت الحياة أكثر جمالا من ذي قبل لأنها أعطت إشراقه ميلاد وطن جديد
لقد دق ناقوس الخطر من جديد..... فيا أبناء عدن اتحدوا وكونوا صفا" واحدا" يشدُ بعضه بعضا وكونوا كالبنيان المرصوص وقفوا ضد كل من يحاول أن ينتزع منكم الهوية والحقوق مرة أخرى والتلويح
تلح علي منذ ساعات فكرة ان القيامة آن آوانها بعد ملاحظتي لمقال عن تعز العصية عن الانكسار كتبه واحد من “زنابيل الحوثي” الذين طفت أسماءهم على السطح مؤخراً, وهي إحدى علامات قيام الساعة لا
آخر الأكاذيب التي تابعناها، هو خبر انضمام النائب عبدالرحمن بافضل للحراك (العنصري)، وخبر تأييد عبداللطيف الزياني- أمين عام مجلس التعاون الخليجي- لمطلب الانفصال. طبعا، مثل هذه الأخبار، ليست