الأحد 13 يناير 2013 10:57 صباحاً
السبت 12 يناير 2013 09:41 مساءً
السبت 12 يناير 2013 08:57 مساءً
السبت 12 يناير 2013 04:12 مساءً
الجمعة 11 يناير 2013 10:11 مساءً
الأربعاء 09 يناير 2013 05:26 مساءً
الأربعاء 09 يناير 2013 04:11 صباحاً
الأربعاء 09 يناير 2013 04:06 صباحاً
الأربعاء 09 يناير 2013 03:57 صباحاً
الأربعاء 09 يناير 2013 03:36 صباحاً
وم التصالح والتسامح والتضامن "حقنا كلنا"، اقصد كل ابناء الجنوب، دون فوارق او تمييز، اصحاب السقف العالي والسقف المتدني او كما يحلو للبعض "السقف الواطي"! لا فرق بين الاستقلالي والتحريري
عدن
عدن سكينتي وسكني .. تحاملتُ كثيراً على نفسي حتى أتركها ... تشابكت روحي برمال شُطئانها حدّ الإندماج .. وتعايَشَت أجزائي مع حواريها وأزقتها حدّ الإفراط .. أنا لم أسكنها كمدينة بل هي سكنتني كروح
لا يختلف اثنان على أهمية التنمية ودورها في النهوض بالشعوب والمجتمعات والرقي بها، ولكن التنمية التي نريدها ونطمح لها ليست فقط بناء مرافق أو إنشاء مشاريع أو حتى تطوير خدمات وبنية تحتية، هذه
اقر واعترف انا المواطن اليمني المدفون في خندق صراعات السياسة بأني لو كنت املك 16 حاسة لأتلفها الساسة حاسة بعد حاسة وأن الدنيا هذه رقاصة ترقص لذا شوي ولذاك شوي والكراسي ثلاثة : كرسي لك وكرسي
يبد أن ثمة مؤشرات تلوح في الأفق وهي أن هادي سيظل طريقه في إرضاء غالبية الشعب اليمني ، وأنه سيعيد سيرة سلفه صالح لكن بقدر من التربيط الذي ربما يحس أنه قد ضمن له وجودا قويا يسحق من خلاله أي إرادة
كان الأجدر بالحمادي بدلاً من الجري والرمي بالطوب كما يفعل الصغار ، أن يكون رئيساً للجمهورية ومرشحاً للوفاق الوطني حتى يتعلم من يسمون انفسهم بالكبار،، كيف تكون المسئولية والوطنية
نحن بحاجة إلى أن نفقه الأمثلة القرآنية التي أتت لمعان كثيرة وفيها تجسيد لحياة الإنسان فرداً وجماعة ، وفيها دعوة للإنسان بالضرورة إلى البعد عن النماذج الشريرة لينعم بحياة أفضل في الدنيا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه .. أما بعد فإنه من واجبي الديني والوطني والإنساني أن أبين ما أراه صحيحا ومناسبا لكل المسلمين بل وللإنسانية عموما خاصة ونحن نعيش
قبل أسابيع أعاد صديق وناشط حقوقي إرسال رسالة تلفونية تلقاها من المدرس الثائر عمر حلم, النازح وأسرته وزميلين له من قريتهم في مديرية الزهرة بمحافظة الحديدة جراء بطش مشائخ المنطقة هناك, وحينما
الهجــرة : الإغتراب مصطلح ديموغرافي ويقصد به بالتعريف العام الإنتقال من الوطن الأصلي إلى وطن الإغتراب بحثاً عن سُبل العيش وتحسين مستوى الدخل اليومي للفرد ومسببات أخرى فرضت إستدعا الهجرة