الثلاثاء 08 يناير 2013 09:04 مساءً
الثلاثاء 08 يناير 2013 05:22 مساءً
الثلاثاء 08 يناير 2013 05:19 مساءً
الثلاثاء 08 يناير 2013 04:11 مساءً
الثلاثاء 08 يناير 2013 02:34 مساءً
الثلاثاء 08 يناير 2013 12:15 صباحاً
الأحد 06 يناير 2013 08:41 مساءً
الأحد 06 يناير 2013 08:36 مساءً
الأحد 06 يناير 2013 02:36 مساءً
السبت 05 يناير 2013 05:46 مساءً
عند مدخل جمهورية المقال شعاراً يقول ، عندما ترفع سلاحاً , أنت جندي ، وعندما ترفع قلماً ..انت جيشٌ. وعلي هذا الاساس . ارفع قلمي واستهل في هذا المقال ان اغطي واقع فتراضي للوقفة
"لولا علي محسن وحميد ما قامت الثورة ولا نجحت الثورة في اليمن" لست صادقا في هذا الطرح يا صديقي ابدا وان كنت قصدت ان تجاملني لاني اصلاحي فا انا لا اقبل مثل هذا الطرح السطحي ابدا.
الثورة
لولا علي محسن ما كان علي عبد الله رئيس ، كلمات بسيطة وعفوية من ضابط سابق شهد مرحلة الصعود الاولى للمخلوع صالح وعاش حتى شهد سقوطه من على الكرسي ، وهي حقيقة فاللواء القوي علي محسن هو كان مصدر
كل الطواغيت العرب بدءاً بزين العابدين بن علي، مروراً بحسني مبارك وعلي عبد الله صالح والقذافي ثم بشار الأسد ونوري المالكي، حاولوا،عندما هبت الشعوب في وجوههم، تخويف العالم الخارجي أولاً ثم
أحدهم يغلق مدرسة ثانوية لأسبوع ؛ بداع درجة وظيفية حُرم منها ، كيف لا والفاعل يدعي بملكيته لمساحة اقيمت عليها المدرسة مطلع ثمانينات القرن المنصرم ،أخر يغلق المعهد الصحي موقفا الدراسة فيه حتى
لطالما قلت بان المشكلة أكبر من ان تختزل بسحب موقع عسكري مرابط هنا أو إعادة فصيلة جُند الى ثكناتها بعد ان صارت مهمتها قاصرة على تسليط فوهاتها ورصاصها وعدسات مراقبتها على السكان القاطنين
لست مهتما بهوية وأسماء المشائخ الذين شملهم قرار محافظ تعز بغض النظر عن كون بعضهم قد عفا عليهم الزمان وشرب, لكن ما أهتم له هو تعز المدينة والناس والثقافة والسلوك والثورة ومؤسسات الدولة التي داس
وزير المواصلات أحمد بن دغر يصرف مليون ريال نقدا لجمعية نقم التي يرأسها أحمد الكحلاني فضلا عن التجهيزات الفنية.. طبعا الأول هو أمين عام مساعد للمؤتمر الشعبي العام، والثاني هو رئيس دائرة
شيطنة الأحزاب والحزبية مفهوم خاطئ وضد المصلحة الوطنية وهي محاولة قديمة جداً منذ مقولة أن الحزبية كفر أو أنها عمامة تستظل تحتها الشياطين, هذا الكلام ربما كان مساغاً في الستينيات والسبعينيات
لقاء تاريخي ربما يمكن تسميته هكذا ظهر فيها ناصر والبيض في بيروت مؤخرا .. لكنه لا يلغي الصورة المعتمة الأكثر سوادا في التاريخ السياسي للجنوب عندما شهدت عدن أفجع مجزرة دموية بشعة راح ضحيتها آلاف