الأربعاء 02 يناير 2013 07:47 مساءً
الأربعاء 02 يناير 2013 05:34 مساءً
الأربعاء 02 يناير 2013 02:54 مساءً
الأربعاء 02 يناير 2013 12:56 صباحاً
الثلاثاء 01 يناير 2013 10:34 مساءً
الاثنين 31 ديسمبر 2012 04:39 مساءً
الاثنين 31 ديسمبر 2012 04:35 مساءً
الأحد 30 ديسمبر 2012 02:52 صباحاً
السبت 29 ديسمبر 2012 09:23 مساءً
السبت 29 ديسمبر 2012 03:36 مساءً
إذا كان العام المنصرم هو عام مصر بامتياز فإن العام الجديد قد يكون عام إيران وحلفائها في المنطقة، سلما ام حربا، وفي الحالين سيكون العرب هم الضحية، ففي حال السلم هم الغنائم، وفي حال الحرب
التهجين للقيم الاسلامية جار لكن هذه المرة يتخذ شكل دستور مستقل لا يستمد نموذجيته من الدستور الفرنس أو الدستور الامريكي ، شوقي القاضي يبدو اكثر احتفاء بالدستور المصري ، ويؤكد أن ذلك
كل عام وأنتم أيها القراء الأعزاء بألف ألف خير وكل عام وشعبنا اليمني في حال أفضل وينعم بالحرية والكرامة ووطننا في أمن واستقرار وتنمية. احترت في الموضوع الذي سأفتتح به العام الجديد وهو الثاني لي
أكثر التحديات التي تواجه اليمن في هذه المرحلة تتعلق بالانفلات الأمني و استهداف كبار ضباط الجيش و الأمن خصوصا ذوي الكفاءة و النزاهة و من تم تعيينهم مؤخرا في مواقع هامة من قبل
كثيرا ما تختزل الامثال الشعبية الالاف الكلمات للتعبير عما يجول في الخاطر فهي تعبر عن تجربه انسانية لاقوام سبقونا فعبرو عن ذلك بكلمات مختصرة وفي هذا المثل الشعبي القبقبه للولي والفايدة للقيوم
بعد ساعات معدودة يغادرنا عام 2012م ويهل عام جديد ، 365 يوم انقضت وكانت من الماضي ، هكذا يجب أن يقرأ الزمن الذي فات ، أما بالنسبة لليمن واليمنيين فماضينا نستحضره ليكون رفيقا لنا دون رضانا ودون
كنت قد كتبت الضالع تنتظر التغيير على نحو اشاري إلى منظومة التغيير الإداري والتنفيذية ابتداء من المحافظ والمكاتب العامة ..ولكن تفاجأت الضالع بالتغييرات العسكرية يذهب اللواء 35 مدرع ويأتي لواء
ليس مستغربا ان يقتل قائد عسكري او قائد سياسي في بلد بلغ الانفلات الامني فيه مبلغا مثل الذي بلغناه في اليمن ولكن المستغرب هو ان تجد اكثر القتلاء هم من المحسوبين على تيار واحد وجهه واحده وربما
في اعتقادي أن معضلة الدولة المدنية في اليمن لا تكمن في عدد محدود من شخصيات قيادية عليا في حزب المؤتمر وحزب الإصلاح وإنما حقيقة المعضلة تكمن في التخلف الثقافي بين دولة العائلة والقبيلة والعسكر
قلت نعم للرئيس عبد ربه منصور قبيل انتخابه رئيسا توافقيا وانتقاليا يوم 21فبراير ؛ وأجدني اليوم وغدا نصيرا ومعينا وناصحا له – وايضا – ناقدا لسلطانه إذا ما رأيت فيه اساءة واستغلال فج وعبثي