الأحد 23 ديسمبر 2012 01:45 مساءً
الأحد 23 ديسمبر 2012 01:37 مساءً
السبت 22 ديسمبر 2012 07:56 مساءً
السبت 22 ديسمبر 2012 07:44 مساءً
الجمعة 21 ديسمبر 2012 08:17 مساءً
الخميس 20 ديسمبر 2012 05:09 مساءً
الخميس 20 ديسمبر 2012 02:17 مساءً
الأربعاء 19 ديسمبر 2012 09:29 مساءً
الأربعاء 19 ديسمبر 2012 08:46 مساءً
الأربعاء 19 ديسمبر 2012 02:18 مساءً
الأرقام التي نشرت مؤخرا عن الجنود الوهميين في القوات المسلحة ( اليمنية ) ومصدرها تقرير اللجان العسكرية التي أرسلتها وزارة الدفاع لحصر القوات البشرية والأسلحة والمعدات وتداولتها
ما أن صدرت القرارات الرئاسية بشأن هيكلة ومأسسة الجيش ؛ حتى انهالت برقيات التأييد والتهنئة من كل حدب وصوب ، وكأن هذه البلاد ليست البلاد التي يستلزمها فعل الكثير والكثير كي يتوقف التخريب
لا يمكن إن يكون المعرقلين لوضع الحلول الناجعة للقضية الجنوبية وبما يرضي شعب الجنوب إنما يعبرون عن حرصهم على أمن واستقرار المنطقة وتجنيبها القلاقل وعدم الاستقرار والقول بغير هذا
ربما كان هناك شبه إجماع على تأييد القرارات الرئاسية الأخيرة والتي تعد - باعتقادي -الخطوة الأولى والأهم في هيكلة الجيش اليمني ، لكن هناك من وقف وسيقف معارضا لهذه القرارات لأن مصالحه الشخصية
كيف امنع نفسي عن البوح باعجابي الشديد بهم، فلطالما كنت انتظر اليوم الذي الملم فيه همومي وضجري و اخبئهم لأيام عدة، واستمتع بعرض لقطات و مشاهد تضحكني و تبكيني و تاخذني على غفلة مني الى الوراء ،
سيظل دوما يوم 19 من ديسمبر 2012 يوما يفتخر به كل مناضلي الثورة الشبابية الشعبية وذلك لأنه قد تحقق فيه واحد من أهم أهداف ثورتهم المجيدة، واستعادت فيه اليمن جيشها وأجهزتها الأمنية بعد اختطاف دام
اليوم فقط منذ 21 فبراير العام الفائت يتنفس الأحرار عبق الثورة انجازا ذا معنى به تستعيد الثورة القا استثنائيا وموقفا جسورا يضع حدا لمهزلة طال أمدها , هو الجيش يلملم بقايا شتات ويتجه صوب العمل
لأول مرة أفتح صفحة وورد منذ المغرب وحتى بعد منتصف الليل لكتابة مقال وأعجز عن كتابته، وأضطر لذلك في اللحظات الأخيرة من يوم الثلاثاء تحت إلحاح الزميل حسن نائف، والسبب كما أعتقد هو مانعيشه من وضع
الليل مخيف .. والهدوء الحذر يرمي بثقله على كل شيء، لا يقطعه إلا تلاطم الأمواج بالصخور على الشاطئ الذهبي، تحركها نسائم الخليج القادمة من اعماق المحيط الهندي فتضفي على المكان رومنسية
سأضم صوتي لصوت الدكتور صالح علي باصره الذي قال متهكما : قولوا لنا ما هو سقف اخوتنا في الشمال ؛ إما اخوتنا في الجنوب فسقفهم واضح ، ومعلن ، اعلاه استعادة الدولة وفك الارتباط ، وادناه فيدرالية