الأربعاء 24 أكتوبر 2012 05:27 مساءً
الثلاثاء 23 أكتوبر 2012 10:32 مساءً
الاثنين 22 أكتوبر 2012 08:59 مساءً
الاثنين 22 أكتوبر 2012 03:00 مساءً
الأحد 21 أكتوبر 2012 10:55 مساءً
الأحد 21 أكتوبر 2012 10:22 مساءً
السبت 20 أكتوبر 2012 09:25 مساءً
السبت 20 أكتوبر 2012 05:29 مساءً
السبت 20 أكتوبر 2012 05:13 مساءً
الجمعة 19 أكتوبر 2012 10:04 مساءً
من الطبيعي ان أشعر بالحزن والأسى كلما سمعت خبراً عن مقتل إنسان أياً كان جنسه وعرقه وبلده ولونه ودينه, لكن الحزن والألم يتضاعف كلما اقترب النطاق جغرافياً, فالحزن أكبر حينما يقتل السوري شقيقه
شارع جمال فُتِح .. فتحه كل أبناء تعز الذين اتفقوا على فتحه واستنكروا غلقه ، وعندما جاءت السلطات لفتحه جاءت منسجمة مع إرادة المجتمع وعندما تأتي السلطة لتنفذ رغبة شعبية تنجح وعلى العسكر الذين
بدون مقدمات ظهر علينا صاحب (عدن الغد) الصحيفة الورقية والالكترونية بمانشيت كبير عن أكاديمي ينصح أهالي عدن بإغلاق المراقص والمواخير بدل الإحتجاج على فتح مكتب لجامعة الإيمان فيها، ثم أعقبه برد
أطياف الوزير ناشطة سياسية شجاعة ومعروفة في واشنطن منذ بداية الألفية، تتعرض حاليا لهجمة شرسة من قبل عدد لا يستهان به من صديقاتها تحت شعار الدفاع عنها والهدف هو تشويه سمعتها وإيراد اسمها بدون
قبل عقد ونصف تقريبا كانت مدينة عدن قد سبقت العاصمة صنعاء بسلسلة انفجارات أقضت مضاجع السكان, وأحالت سباتهم وليلهم إلى ساعات رعب وهلع لم تنته وتزول حتى بعيد انتهاء أخر قذيفة صاروخية متفجرة في
من الطبيعي أن نختلف في أمور.. ونتفق في أمور أخرى.. لكن من غير الطبيعي أن يصل الخلاف عند البعض إلى درجة الشخصنة، وإختزال القضايا والأجندة الوطنية بمشاريع صغيرة ضيقة، فمن حق أي شخص أو حزب أن يعّبر
شاء الله .. و احمده على مشيئتة ان اكون احد قانطي هذه المدينة، عدن تلك المدينة التاريخية كم شهدت احداث و وثقت بعض ما احتضنت من أفراح و بطولات إقتسمتها شوارعها كذكرى تحتفظ بها لترويها لمن تطئ قدمه
واهم من يستهين بشعب الجنوب ، هذا الشعب الذي قاوم أقوى إمبراطورية في العالم و أعاد جنودها خائبين الى بلادهم بعد حكم طال لم يهنئوا فيه و يستكينوا بسبب المقاومة الشديدة لأهلنا في الجنوب
بريطانيا
في هذه المرحلة التاريخية الحرجة المليئة بالمحلقين الذين يريدون تقسيم اليمن وقتل أبنائه، لولا وجود شبه الدولة بما تمثله من حكومة وجيش مؤيد للثورة. ولولا وجود التجمع اليمني للإصلاح، فإنني لا
حينما نتحدث عن الزعيم القائد الشهيد فخامة الرئيس ابراهيم الحمدي فاننا نتحدث عن قامة من نوع رفيع بحجم اليمن الكبير.
لم لا وهو الخطيب المفوه والاداري الناجح والقائد المحنك الداهية