الخميس 11 أكتوبر 2012 09:27 مساءً
الخميس 11 أكتوبر 2012 04:12 مساءً
الخميس 11 أكتوبر 2012 03:48 مساءً
الخميس 11 أكتوبر 2012 03:45 مساءً
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:49 مساءً
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:44 مساءً
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:27 مساءً
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:19 مساءً
الثلاثاء 09 أكتوبر 2012 09:02 مساءً
الثلاثاء 09 أكتوبر 2012 08:40 مساءً
لقد سطرتم أروع الأمثلة وأنتم تحررون مجتمعكم من الجهل والأمية ولو جزئيا،وأنتم تحررونه من الخوف والتردد وتسيرون به صوب الثورة الشعبية السلمية التي بدأت في الجنوب ثم أمتدت لليمن كله في طريق
اليوم فقط وبينما كنت راكباً إحدى حافلات النقل الداخلية في صنعاء وبجانبي مواطن لا أدري لأي محافظة ينتمي ولا اهتم لذلك و يمسك في يده إحدى الصحف الأهلية التي قامت بنشر مقال للقاضي حمود الهتار عن
بعد حرب 94م كنت قد تناولت ظاهرة تمدد القبيلة في محافظات الجنوب ،حينها كتبت موضوعا في صحيفة الأيام وحمل عنوان ( حزبي يبحث عن قبيلة ) ربما كان العنوان تأسيا بكتابات ساخرة للرائع عبد الكريم الرازحي
لا اكون مبتهجه عندما اقارن الان بما كان ( زمان ) ، يضاقني ان أصف ما يحدث الان و أعيشه بسلبياته و في تعاملي معه بمقارنة دائمة لما كان زمان ، بحسب ما عرفته ان زمان يحوي على الاقل 33 عاماً اي ما يساوي
يستعد الحراك الجنوبي وخصوصا الفصيل الذي يرفع مطلب (فك الارتباط) لإحياء الذكرى التاسعة والأربعين لثورة 14أكتوبر، السؤال المطروح: كيف لتيار أن يحيي ذكرى ثورة يناقض أهدافها.
أن تحيي ذكرى مناسبة
عقب انعقاد ما سمي بمؤتمر تحالف قبائل اليمن تضاعفت سخونة الجدل حول القبيلة, ووجدت نفسي مضطراً لتناولها كقضية مرتبطة بحلم الدولة, حيث أقف على الحياد مابين القبيلة بما تمثله من سلبيات وإيجابيات
في الأيام الأولى للثورة، كنت أتحدث مع صديقي الحوثي وأقول له بعيدآ عن إستنساخ تجربة حزب الله بكاملها لأنه مامن ظروف موضوعية تقتضي ذلك الإستنساخ، لماذا لاتقتدون بنموذجه على صعيد العمل الوطني
يقينًا.. أبناء الأحمر، هم أكثر مراكز القوى خسارة في اليمن بسبب ثورة الشباب السلمية.. لا أقصد الخسارة المالية، وإنما المكانة التي كانوا يتمتعون بها والتي يحاولون الآن جاهدين بمختلف الطرق
تعتبر رحلة الرئيس عبدربه منصور هادي الأخيرة من أهم الخطوات المتعلقة بتعزيز حضوره الشخصي على المستوى الدولي وترتيب ملامح سياسته الخارجية في المرحلة القادمة.
وهذه الرحلة أعادت التأكيد بأن
كبرت احلام الشاب محمد وأخذت ازهار الياسمين تعتمر فؤاده الحبيس وتوالت أحلام اليقضة والمستقبل يزدهر أمام عينيه السوداويتين، ومرت عليه ثلاث سنين حقق فيها مالم يحققه في ما مضى من عمره ،لكن