الأحد 24 يونيو 2012 10:15 مساءً
السبت 23 يونيو 2012 05:42 مساءً
السبت 23 يونيو 2012 05:34 مساءً
السبت 23 يونيو 2012 03:10 صباحاً
السبت 23 يونيو 2012 02:29 صباحاً
الجمعة 22 يونيو 2012 05:12 صباحاً
الجمعة 22 يونيو 2012 03:49 صباحاً
الجمعة 22 يونيو 2012 01:50 صباحاً
الخميس 21 يونيو 2012 08:46 مساءً
الأربعاء 20 يونيو 2012 04:10 مساءً
طفت الكهرباء.. لصت الكهرباء.. خبطة الجدعان أطفأت اليمن.. ألغام وصواريخ الحرس والقبائل؛ أخرجت محطات مأرب والحسوه والمخاء ورأس كثيب ! فرق المؤسسة تصلح الأعطاب في الصباح.. رجال السلاسل والبنادق
جمعتنا فعالية خيرية، وعرف عن نفسه: "من الحراك".
تحدثنا بشجون عن ألم وطن بدأ يضيق بنا جميعاً.
ووُضع دفتر زيارات ليكتب الضيوف انطباعهم عن الفعالية، ورأيت توقيعه "جنوبي"!
أحسست بألم يعتصرني. يا إلهي
البطالة التي أنهكت شباب عدن جعلت مجموعات منهم تهرب من أزمتها إلى بلاوي اخطر منها كالمخدرات والسلاح.. عدن التي لم تكن تعرف أي صنف من أصناف المخدرات وكانت الأسر تحاول فقط إبعاد شبابها عن القات,
لم يدر بخلدي أن أرثي يوما الأستاذ هشام باشراحيل مع أن الموت حق علينا "كل نفس ذائقة الموت"، ولأن الرثاء والمراثي لا أجيد كتابتها ولو كان المصاب جللا وأليما وأقرب الناس إلى القلب، كما هو الحال
(لهدم الكعبة حجرا حجرا أهون عند الله من إراقة دم امرئ مسلم ) أعداء الحياة هم أعدائنا، وتجار الموت هم خصمونا الحقيقيين، لكل إنسان حق التعبير السلمي تحت أي لافتة والعمل لأي مشروع مهما اختلفنا
يأتي اغتيال قائد المنطقة الجنوبية اللواء سالم قطن، وعدد من مرافقيه في تفجير انتحاري تبنته القاعدة دليلا على حجم الضربات الموجعة التي تلقتها القاعدة في منطقتي أبين وشبوة واتجاها جديدا في
يُعد القانون الكتابَ المقدس الذي لا يجرؤ الغربي خاصةً على تجاوزه بلغ منصبه، لكن في المقابل، لا يقف شيء أمام العربي الأصيل سواءً كان القانون السماوي أو الأرضي، "فالله غفور رحيم".
في أكبر
تقف مصر على قمة بركان على وشك الانفجار وقذف حممه في اتجاهات شتى، وهناك حدثان رئيسيان قد يكونان بمثابة عود الثقاب المفجّر: الاول هو اعلان اللجنة العليا للانتخابات الذي سيحدد هوية رئيس مصر
منذ سنوات انبرت قوى الحداثة في المعارضة السياسية ومنظمات المجتمع المدني والمنابر الصحفية في بلادنا ومعها هشام باشراحيل تحذر النظام من اخطاء سياساته العبثية بالوطن. تكشف تعطيل مشروع
ما حدث هذا الأسبوع في المركز الثقافي بصنعاء من فوضى تم افتعالها من قبل بلاطجة محسوبين على نظام المخلوع يقدم الصورة الحقيقية لموقف تلك البقايا من الحوار الوطني، ففيما كان المنتظر أن تثبت