اخبار تقارير
تمكن قادة عسكريون موالون ومقربون من الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح من الفرار من العاصمة صنعاء، باتجاه مناطق سيطرة قوات الشرعية في محافظات شرق وجنوب البلاد. وباتت مدينة مأرب -معقل قوات
لم تشفع قرابة أربع سنوات من التحالف والشراكة العسكرية والسياسية مع مليشيات الحوثي، للرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح؛ فلقي مصرعه على أيدي حلفائه خلال يومين فقط من إعلانه فض تحالفه
كان ولا يزال حزب «التجمع اليمني للإصلاح» موضع تساؤل واتهامات في الداخل اليمني والخارج.
محمد اليدومي، رئيس الهيئة العليا لحزب «التجمع اليمني للإصلاح»، كشف عن توجه لدى الحزب إلى
كشف مركز دراسات اماراتي عن وجود تواصل بين بعض أعضاء الحراك الجنوبي مع مليشيا الحوثي الانقلابية.
وافادت دراسة نشرها مؤخرا، مركز المستقبل للدراسات (اماراتي) أنه بعد معاودة بعض الحراكيين
لطالما كان ينظر منذ وقت طويل الى مدينة مأرب في اليمن على أنها معقل لتنظيم القاعدة. ولكن في حين أن بقية البلاد تنزلق نحو الفوضى أكثر من أي وقت مضى، فقد أصبحت مأرب عاصمة غير رسمية في ظل توسع
أشاد الرئيس عبدربه منصور هادي، بمواقف فرنسا الدائمة والداعمة لليمن في مختلف المحافل الدولية ومنها مايتصل بدعمها للشرعية في مواجهة عصابات التمرد والانقلاب التابعة للمليشيا الحوثية وما
من بوابة «الهبة الشعبية» في ذكراها السنوية الرابعة، استعاد «حلف قبائل حضرموت» هيبته، دافعاً برئيسه عمرو بن حبريش، ليتصدر المشهد السياسي في محافظة حضرموت، وليزاحم المترشحين على
في وقت استبعد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، حل الأزمة في اليمن من خلال المحادثات، تستمر جبهات القتال في مناطق عِدة من البلاد مع بداية العام الجديد، وسط خسائر واسعة للحوثيين في الأراضي
قال القيادي الجنوب والسياسي البارز عبدالله عوبل ان قيادات المجلس الانتقالي الانتقاليون كذبة كبرى في بلد أثخنته جراحات الحروب والضحك على الذقون .
وتسأل عوبل وهو قيادي في حزب قاده السياسي
مع التقدم الميداني المستمر لقوات الجيش اليمني المدعومة من التحالف العربي في عدد من الجبهات على حساب الحوثيين، تثار تساؤلات كثيرة حول أسباب هذا التقدم السريع وعلاقته بتداعيات مقتل الرئيس