اخبار تقارير
تستمر قوات الحزام الأمني المرابطة في مداخل عدن الرئيسية في إغلاق أبواب المدينة أمام النازحين القادمين من المحافظات الشمالية.
وللأسبوع الثاني على التوالي تستمر قوات الحزام الأمني في منع دخول
في ظل الواقع المزري الذي تعيشه الضالع وبالذات عاصمة المحافظة منذ تحريرها من قوات صالح والحوثي في مايو 2015م، إلا أن انتشار الظواهر السلبية بشكل مضطرد جعل المواطن يضع يده على صدره خوفاً من
برحيل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، بدأت خارطة التحالفات الجديدة بالتشكل، في مشهد منح مراقبين قناعة بأن الفترة المقبلة ستكون محملة بأحداث قد تقلب المنحى الراهن للأزمة. مشهد
كتبت صحيفة "العربي الجديد" تحت عنوان "صنعاء: زمن محاكم التفتيش الحوثية" ، وقالت ، لم تعد المعتقلات والسجون في صنعاء كافية لاستيعاب نزلائها الجدد الذين تقوم جماعة الحوثيين باعتقالهم منذ
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش ، أن زعيم ميليشا الحوثى يتمسك بالسلطة فى صنعاء للسيطرة على 5 مليار دولار قيمة دخل الدولة سنوياً لتزويعها على محازيبه. وأكد فى تغريدة له على
التقى نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح ،اليوم السبت، عدداً من قيادة التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري لمناقشة المستجدات والقضايا المختلفة وفي مقدمتها دور الأحزاب السياسية في
تعيش العاصمة اليمنية صنعاء واحدة من أكثر فتراتها الزمنية بؤساً وكآبة فيما يسود الصمت المطبق مختلف المناطق وسط رعب جارف في قلوب سكانها البالغ عددهم نحو ٤ملايين نسمة.
يترقب سكانها المجهول
قال السفير اليمني لدى واشنطن، إن نتائج التحقيقات الأمريكية حول دعم إيران لجماعة الحوثي، بالصواريخ والخبرات في اليمن، “ستغير البوصلة تجاه التعاطي مع التدخل الإيراني في المنطقة”.
وأضاف
كشفت مصادر دبلوماسية عن مساع أمريكية جديدة لفرض عقوبات على إيران، بسبب نشاطها التخريبي في اليمن.
ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن المصادر قولها ان مجلس النواب الأميركي يسعى إلى فرض عقوبات
تغير طارئ او غير متوقع في الموقف الأمريكي تجاه اليمن، لاعتبارات كثيرة أهمها التوقيت، ومنها ماله صلة بمستجدات الوضع في الداخل اليمني.
التغير بدأ واضحا بالخطاب وبالموقف ومن اعلى الهرم دشن ،